نظراً لاهتمام جمعية "إبصار" الخيرية في حل مشكلة عيوب الإبصار منذ الصغر، نوه رئيس مجلس إدارة جمعية "إبصار" الخيرية الدكتور أحمد محمد علي بحملة "إبصار" الوطنية لاكتشاف عيوب الإبصار لدى الأطفال بشكل مبكر، وسيتم البدء بتطبيق هذه الحملة على طلاب المدارس السعودية في رياض الأطفال والابتدائية.
وقدم أمين عام الجمعية محمد توفيق بلو في اجتماع للجمعية ملخص حملة "إبصار" الوطنية لاكتشاف عيوب الإبصار لدى الأطفال، وقد ذكر فيه أن إطلاق المرحلة الأولى من الحملة بالتعاون مع اللجنة الوطنية للطفولة، حيث تم تنظيم ورشة عمل للاكتشاف المبكر لعيوب الإبصار لدى الأطفال من خلال برنامج "آي سباي" قدمها ستة خبراء من أمريكا والهند ومصر والسعودية بحضور 105 مختصين من الصحة والتعليم وموظفي الجمعية، مشيراً إلى أن الحملة سيتم تعميمها مستقبلاً على مناطق المملكة ثم دول الخليج العربي.
وفي سياق متصل، قدم رئيس اللجنة التنفيذية والمشرف المالي للجمعية المهندس عبدالعزيز حنفي ملخصاً لأهم المستجدات حول مشروع قرية "إبصار" الخيرية، وأشار فيه إلى أنه تم الانتهاء من مراجعة الدراسات الفنية والمالية والجدوى الاقتصادية للمشروع بإشراف المستشار الاقتصادي الدكتور علي عيد الحصيني الذي أقر أن الدراسة مكتملة الأركان وقامت على أسس علمية، وأن المشروع واقعي ويحتاج إلى تضافر الجهود لتنفيذه، مؤكداً على أهمية هذا المشروع وجدواه الاجتماعية والاقتصادية ومردوده النفعي على المجتمع خاصةً فيما يتعلق بالتوظيف.
من جهته، أشاد نائب رئيس مجلس طب العيون الدولي الدكتور عبدالعزيز الراجحي بالدور الذي تقدمه جمعية "إبصار" فيما يخص إعادة تأهيل المعاقين بصرياً، مشيراً إلى أنها الجمعية الرائدة في هذا المجال.
الجدير بالذكر، تعتبر منظمة الصحة العالمية أن الشخص مصاب بضعف البصر عندما تكون حدة البصر أقل من "3/60 متر"، وهناك حالات أخرى كضيق مجال الرؤية بحيث يكون المجال المنظور إليه لا يتجاوز زاوية مركزية قدرها "20 درجة"، مما ينتج عنه عدم القدرة على النظر إلى صفحتين في كتاب واحد في اللحظة الواحدة.
وقدم أمين عام الجمعية محمد توفيق بلو في اجتماع للجمعية ملخص حملة "إبصار" الوطنية لاكتشاف عيوب الإبصار لدى الأطفال، وقد ذكر فيه أن إطلاق المرحلة الأولى من الحملة بالتعاون مع اللجنة الوطنية للطفولة، حيث تم تنظيم ورشة عمل للاكتشاف المبكر لعيوب الإبصار لدى الأطفال من خلال برنامج "آي سباي" قدمها ستة خبراء من أمريكا والهند ومصر والسعودية بحضور 105 مختصين من الصحة والتعليم وموظفي الجمعية، مشيراً إلى أن الحملة سيتم تعميمها مستقبلاً على مناطق المملكة ثم دول الخليج العربي.
وفي سياق متصل، قدم رئيس اللجنة التنفيذية والمشرف المالي للجمعية المهندس عبدالعزيز حنفي ملخصاً لأهم المستجدات حول مشروع قرية "إبصار" الخيرية، وأشار فيه إلى أنه تم الانتهاء من مراجعة الدراسات الفنية والمالية والجدوى الاقتصادية للمشروع بإشراف المستشار الاقتصادي الدكتور علي عيد الحصيني الذي أقر أن الدراسة مكتملة الأركان وقامت على أسس علمية، وأن المشروع واقعي ويحتاج إلى تضافر الجهود لتنفيذه، مؤكداً على أهمية هذا المشروع وجدواه الاجتماعية والاقتصادية ومردوده النفعي على المجتمع خاصةً فيما يتعلق بالتوظيف.
من جهته، أشاد نائب رئيس مجلس طب العيون الدولي الدكتور عبدالعزيز الراجحي بالدور الذي تقدمه جمعية "إبصار" فيما يخص إعادة تأهيل المعاقين بصرياً، مشيراً إلى أنها الجمعية الرائدة في هذا المجال.
الجدير بالذكر، تعتبر منظمة الصحة العالمية أن الشخص مصاب بضعف البصر عندما تكون حدة البصر أقل من "3/60 متر"، وهناك حالات أخرى كضيق مجال الرؤية بحيث يكون المجال المنظور إليه لا يتجاوز زاوية مركزية قدرها "20 درجة"، مما ينتج عنه عدم القدرة على النظر إلى صفحتين في كتاب واحد في اللحظة الواحدة.