من المعروف عن الفتيات انقيادهن وراء الكلمات الرومانسية والكلام المعسول، فبهذه الكلمات قد تسلم الفتاة نفسها للشاب، وترسل له الصور وتعطيه معلومات كافية قد يستخدمها ضدها في المستقبل، وهذا ما حذرت منه الاختصاصية الاجتماعية في مؤسسة رعاية الفتيات في الأحساء أمل المسلم، وهو ابتزاز مواقع التواصل الاجتماعي.
كما سردت المسلم قصصاً واقعية لتعرض العديد من الفتيات للابتزاز، وذلك في ورشة عمل نظمها قسم البرامج والأنشطة بالمؤسسة تحت عنوان "مواقع التواصل الاجتماعي"، وشملت عدة محاور، من أهمها: تعريف برامج التواصل الاجتماعي، وأهمية استخدامها في كثير من مجالات الحياة، والحاجة لها في العمل والمنزل لسرعتها وفاعليتها في توصيل الرسالة لعدد كبير من الأفراد في نفس الوقت، وذلك وفقاً لـ"الشرق".
كما دعت المسلم الفتيات إلى توخي الحذر وعدم إرسال الصور الشخصية أو حفظها في الجهاز كما تفعل الكثير من الفتيات، وذلك لتجنب الوقوع في دائرة الابتزاز، كما شددت على ضرورة عدم إضافة أو قبول أي شخص دون التأكد من هويته.
يشار إلى أن الورشة تأتي ضمن مساعي مؤسسة رعاية الفتيات نحو إبراز دور وزارة الشؤون الاجتماعية في زيادة الوعي بين فئة المراهقات ببعض السلوكيات الخاطئة أثناء استخدام برامج التواصل الاجتماعي.
الجدير بالذكر، تعتبر وسائل التواصل الاجتماعي سلاحاً ذي حدين، فهي تسهل عليك التواصل وإرسال الفيديوهات للطرف الآخر أينما كان، ولكنها في الوقت نفسه تعرض الفتيات لانتهاك خصوصيتهن بسهولة.
كما سردت المسلم قصصاً واقعية لتعرض العديد من الفتيات للابتزاز، وذلك في ورشة عمل نظمها قسم البرامج والأنشطة بالمؤسسة تحت عنوان "مواقع التواصل الاجتماعي"، وشملت عدة محاور، من أهمها: تعريف برامج التواصل الاجتماعي، وأهمية استخدامها في كثير من مجالات الحياة، والحاجة لها في العمل والمنزل لسرعتها وفاعليتها في توصيل الرسالة لعدد كبير من الأفراد في نفس الوقت، وذلك وفقاً لـ"الشرق".
كما دعت المسلم الفتيات إلى توخي الحذر وعدم إرسال الصور الشخصية أو حفظها في الجهاز كما تفعل الكثير من الفتيات، وذلك لتجنب الوقوع في دائرة الابتزاز، كما شددت على ضرورة عدم إضافة أو قبول أي شخص دون التأكد من هويته.
يشار إلى أن الورشة تأتي ضمن مساعي مؤسسة رعاية الفتيات نحو إبراز دور وزارة الشؤون الاجتماعية في زيادة الوعي بين فئة المراهقات ببعض السلوكيات الخاطئة أثناء استخدام برامج التواصل الاجتماعي.
الجدير بالذكر، تعتبر وسائل التواصل الاجتماعي سلاحاً ذي حدين، فهي تسهل عليك التواصل وإرسال الفيديوهات للطرف الآخر أينما كان، ولكنها في الوقت نفسه تعرض الفتيات لانتهاك خصوصيتهن بسهولة.