في مفاجأة من العيار الثقيل تفجرها "سيدتي نت" أعلن محمد بارود الأمين العام لاتحاد الفنانين الفلسطينيين سابقاً، والذي يلازم الفنان الفلسطيني غسان مطر حالياً في مستشفى "الصفا" في منطقة المهندسين في القاهرة، أنّ غسان لم يمت حتى سريرياً كما أشيع، وأنّ كل ما نشر كان من مصادر غير موثوق فيها، معرباً عن حزنه الشديد حيال التصريحات التي نشرت عن حالته الصحيّة.
وأضاف البارود أنّ غسان بخير، وأنه منذ الأمس يتبادل الأحاديث مع زواره في المستشفى وقال "يتبادل معهم أحاديث مقتضبة، ويستجيب للعلاج بشكل أبهر الأطباء، وكلهم متفائلون بحالته وتفاعله مع العلاج".
أما عن موعد مغادرته للمستشفى فقال البارود إن هذا الأمر يخصّ الأطباء المعالجين الذي يقررون موعد خروجه.
وقد سبق أن صرح سامح الصريطي وكيل أول نقابة الممثلين أن غسان مات، وبعدها بساعات تراجع عن تصريحه وقال إنه لم يمت، أما سكرتير عام النقابة الفنان محمد أبو داوود فقال لـ"سيدتي نت" وقتها إنّ غسان مات سريرياً.
وهذا إن دل على شيء فإنه يدل على مدى التخبط في الإدلاء بالتصريحات من قبل النقابة التي من المفترض أن تكون مصدرا موثوق فيه لأخبار الفنانين.
وأضاف البارود أنّ غسان بخير، وأنه منذ الأمس يتبادل الأحاديث مع زواره في المستشفى وقال "يتبادل معهم أحاديث مقتضبة، ويستجيب للعلاج بشكل أبهر الأطباء، وكلهم متفائلون بحالته وتفاعله مع العلاج".
أما عن موعد مغادرته للمستشفى فقال البارود إن هذا الأمر يخصّ الأطباء المعالجين الذي يقررون موعد خروجه.
وقد سبق أن صرح سامح الصريطي وكيل أول نقابة الممثلين أن غسان مات، وبعدها بساعات تراجع عن تصريحه وقال إنه لم يمت، أما سكرتير عام النقابة الفنان محمد أبو داوود فقال لـ"سيدتي نت" وقتها إنّ غسان مات سريرياً.
وهذا إن دل على شيء فإنه يدل على مدى التخبط في الإدلاء بالتصريحات من قبل النقابة التي من المفترض أن تكون مصدرا موثوق فيه لأخبار الفنانين.