يسعى الأهل جاهدين نحو توفير بيئة آمنة لأطفالهم تساعدهم على النمو الصحي والذهني، لكن ماذا لو كانت البيئة التي يعيش فيها الطفل هي مصدر خطر كامن يهدد ذكاءه فكيف سيتصرف الأهل الذين يعيشون فيها مجبرين؟؟؟ حيث قال علماء أمريكيون إنّ الأطفال الذين يعيشون في المدن معرضون لخطر الإصابة بانخفاض معدل الذكاء، وفقدان الذاكرة على المدى القصير، ويعود سبب ذلك إلى تزايد معدلات تلوث الهواء.
الباحثون بجامعة "مونتانا" الأمريكية أوضحوا في دراسة نشروا تفاصيلها بمجلة "مرض الزهايمر" أنّ تعرض الأطفال للجسيمات الدقيقة المنتشرة في البيئات التي تعاني ارتفاع معدلات تلوث الهواء أكثر عرضة لخطر الإصابة بأمراض الزهايمر. كما حذروا من العيش داخل المدن التي ترتفع فيها نسبة التلوث في الهواء، ونصحوا باختيار مواقع قريبة من المساحات الخضراء والحدائق العامة؛ كون الأشجار لديها القدرة على امتصاص جزيئات ثاني أكسيد الكربون المسببة للعديد من الأمراض التنفسية الخطيرة، مؤكدين على أنّ المخاطر الصحية الناجمة عن التلوث في الدول النامية أكثر منها في الدول المتقدمة. بحسب اليوم
تجدر الإشارة إلى أنّ من مخاطر التلوث البيئي على صحة الإنسان انخفاض أداء الرئة، تهيج العيون، والأنف، والفم ،والحلق، الذبحة الصدرية، أعراض تنفسية مثل السعال والصفير عند التنفس، زيادة أمراض الجهاز التنفسي مثل: التهاب الشعب الهوائية، انخفاض مستويات الطاقة، الصداع والدوار، اختلال الغدد الصماء، والصحة الإنجابية والمناعة، الاضطرابات السلوكية العصبية، مشاكل القلب والأوعية الدموية، السرطان، الوفاة المبكرة.
الباحثون بجامعة "مونتانا" الأمريكية أوضحوا في دراسة نشروا تفاصيلها بمجلة "مرض الزهايمر" أنّ تعرض الأطفال للجسيمات الدقيقة المنتشرة في البيئات التي تعاني ارتفاع معدلات تلوث الهواء أكثر عرضة لخطر الإصابة بأمراض الزهايمر. كما حذروا من العيش داخل المدن التي ترتفع فيها نسبة التلوث في الهواء، ونصحوا باختيار مواقع قريبة من المساحات الخضراء والحدائق العامة؛ كون الأشجار لديها القدرة على امتصاص جزيئات ثاني أكسيد الكربون المسببة للعديد من الأمراض التنفسية الخطيرة، مؤكدين على أنّ المخاطر الصحية الناجمة عن التلوث في الدول النامية أكثر منها في الدول المتقدمة. بحسب اليوم
تجدر الإشارة إلى أنّ من مخاطر التلوث البيئي على صحة الإنسان انخفاض أداء الرئة، تهيج العيون، والأنف، والفم ،والحلق، الذبحة الصدرية، أعراض تنفسية مثل السعال والصفير عند التنفس، زيادة أمراض الجهاز التنفسي مثل: التهاب الشعب الهوائية، انخفاض مستويات الطاقة، الصداع والدوار، اختلال الغدد الصماء، والصحة الإنجابية والمناعة، الاضطرابات السلوكية العصبية، مشاكل القلب والأوعية الدموية، السرطان، الوفاة المبكرة.