مع عودة انتشار «كورونا» انتشر كثير من المخاوف بين أفراد المجتمع السعودي من هذا الوباء الذي إلى الآن لم تتمكن الصحة السعوديَّة من السيطرة عليه.
وفي ذلك ذكرت الدكتورة نهلة عرفة، اختصاصيَّة الطب الوقائي، أنَّ أسرع وسيلة لانتقال الجراثيم والعدوى هي الملامسة، فيمكن الوقاية من الإصابة بالجراثيم عن طريق النظافة الجيِّدة، التي يمكن الوصول لها عن طريق الالتزام بعدد من الإرشادات البسيطة، أهمها استخدام الصابون والماء الساخن للتنظيف، حيث إنَّ الماء الساخن يساعد على التعقيم وإبعاد الجراثيم، خاصة مع انتشار بعض الأمراض الخطيرة مثل كورونا وإيبولا، فالوقاية خير من العلاج.
ووفقاً لـ«الشرق»، فقد أكدت عرفة على ضرورة تجفيف مكان التنظيف بعد الانتهاء، واستخدام المناشف الورقيَّة التي يمكن التخلص منها فور الانتهاء منها، ويجب تطهير الملابس التي يتم استخدامها بعد كل غسل، كما يفضل استخدام ممسحتين ودلوين للأرضيات، الأولى لغسل الأرض بالصابون، والثانية لشطفها، كما يجب تنظيف الممسحات والدلاء وتطهيرها وتجفيفها بعد كل استعمال، كذلك يجب تنظيف وتطهير المراحيض بعد كل استخدام، وتنظيف الحمامات بشكل دائم.
وأشارت إلى أنَّ تشغيل الماء الساخن لدقائق في الحمام قبل دش الاستحمام يعقم المكان، وتشير عرفة لضرورة الحرص على نظافة أسطح المطبخ دائماً، وغسل وتجفيف اليدين بعد التعامل مع الأطعمة عالية المخاطر مثل اللحوم النيئة، كما يجب غسل اليدين دائماً بعد إلقاء القمامة. وتنظيف ألعاب الأطفال الصلبة عن طريق غسلها وتجفيفها، أما الألعاب اللينة كالدمى فيمكن تنظيفها في الغسالة.
ولمنع انتشار الجراثيم يجب غسل الملابس الداخليَّة والمناشف وأغطية الأسرة في درجة حرارة 60 مئويَّة أو 140 فهرنهايت، كما يجب تنظيف الغسالة مرَّة واحدة في الأسبوع عن طريق تشغيلها فارغة مع مطهر كيميائي لمنع نمو الجراثيم داخلها.
وفي ذلك ذكرت الدكتورة نهلة عرفة، اختصاصيَّة الطب الوقائي، أنَّ أسرع وسيلة لانتقال الجراثيم والعدوى هي الملامسة، فيمكن الوقاية من الإصابة بالجراثيم عن طريق النظافة الجيِّدة، التي يمكن الوصول لها عن طريق الالتزام بعدد من الإرشادات البسيطة، أهمها استخدام الصابون والماء الساخن للتنظيف، حيث إنَّ الماء الساخن يساعد على التعقيم وإبعاد الجراثيم، خاصة مع انتشار بعض الأمراض الخطيرة مثل كورونا وإيبولا، فالوقاية خير من العلاج.
ووفقاً لـ«الشرق»، فقد أكدت عرفة على ضرورة تجفيف مكان التنظيف بعد الانتهاء، واستخدام المناشف الورقيَّة التي يمكن التخلص منها فور الانتهاء منها، ويجب تطهير الملابس التي يتم استخدامها بعد كل غسل، كما يفضل استخدام ممسحتين ودلوين للأرضيات، الأولى لغسل الأرض بالصابون، والثانية لشطفها، كما يجب تنظيف الممسحات والدلاء وتطهيرها وتجفيفها بعد كل استعمال، كذلك يجب تنظيف وتطهير المراحيض بعد كل استخدام، وتنظيف الحمامات بشكل دائم.
وأشارت إلى أنَّ تشغيل الماء الساخن لدقائق في الحمام قبل دش الاستحمام يعقم المكان، وتشير عرفة لضرورة الحرص على نظافة أسطح المطبخ دائماً، وغسل وتجفيف اليدين بعد التعامل مع الأطعمة عالية المخاطر مثل اللحوم النيئة، كما يجب غسل اليدين دائماً بعد إلقاء القمامة. وتنظيف ألعاب الأطفال الصلبة عن طريق غسلها وتجفيفها، أما الألعاب اللينة كالدمى فيمكن تنظيفها في الغسالة.
ولمنع انتشار الجراثيم يجب غسل الملابس الداخليَّة والمناشف وأغطية الأسرة في درجة حرارة 60 مئويَّة أو 140 فهرنهايت، كما يجب تنظيف الغسالة مرَّة واحدة في الأسبوع عن طريق تشغيلها فارغة مع مطهر كيميائي لمنع نمو الجراثيم داخلها.