تمكَّن فريق علماء أميركيين في المركز الطبي لجامعة كولومبيا الأميركيَّة بالتعاون مع مؤسسة الخلايا الجذعيَّة، من تحويل خلايا جلد بشريَّة إلى نيرونات عصبيَّة تتحكم في الشهيَّة، وهو ما قد يوفر في نهاية المطاف علاجاً للبدانة التي باتت تفتك بكثيرين حول العالم.
وأظهرت الأبحاث، أنَّ الخلايا المطورة قد قدمت نموذجاً فريداً لدراسة السمنة والعلاجات التجريبيَّة الأوليَّة لها.
ولتطوير أنسجة جلديَّة إلى خلايا عصبيَّة، عكف العلماء على برمجة الخلايا جينياً لتحويلها إلى خلايا جذعيَّة محفزة (آي بي إس)، على غرار الخلايا الجذعيَّة الطبيعيَّة، لتصبح الخلايا المحفزة قادرة على التطور إلى أي نوع من خلايا الكبار عند إعطائها مجموعة محدَّدة من الإشارات الجزيئيَّة وبترتيب خاص.
وقد لجأ العلماء الأميركيون إلى استخدام تكنولوجيا الخلايا الجذعيَّة لإيجاد مجموعة متنوِّعة من أنواع الخلايا البشريَّة، بما في ذلك خلايا «بيتا» المنتجة للإنسولين، والفص المخي الأمامي، والخلايا الحركيَّة بالخلايا العصبيَّة.
وقد سعى الفريق العلمي إلى تحديد أي الإشارات بحاجة لتحويل الخلايا الجذعية إلى خلايا عصبيَّة مقوسة، وهو نوع فرعي من الخلايا العصبيَّة منظمة للشهيَّة، حيث جرت عمليَّة التحول في نحو 30 يوماً.
وتوصل الباحثون إلى أنَّ الخلايا العصبية تعلب دوراً وظيفياً مهمَّاً، بما في ذلك القدرة على معالجة وفرز «النيروببتيد»، وهي جزيئات بروتين محدَّدة الاستجابة لإشارات الأيضية مثل هورموني «الأنسولين» و«اللبتين».
وأظهرت الأبحاث، أنَّ الخلايا المطورة قد قدمت نموذجاً فريداً لدراسة السمنة والعلاجات التجريبيَّة الأوليَّة لها.
ولتطوير أنسجة جلديَّة إلى خلايا عصبيَّة، عكف العلماء على برمجة الخلايا جينياً لتحويلها إلى خلايا جذعيَّة محفزة (آي بي إس)، على غرار الخلايا الجذعيَّة الطبيعيَّة، لتصبح الخلايا المحفزة قادرة على التطور إلى أي نوع من خلايا الكبار عند إعطائها مجموعة محدَّدة من الإشارات الجزيئيَّة وبترتيب خاص.
وقد لجأ العلماء الأميركيون إلى استخدام تكنولوجيا الخلايا الجذعيَّة لإيجاد مجموعة متنوِّعة من أنواع الخلايا البشريَّة، بما في ذلك خلايا «بيتا» المنتجة للإنسولين، والفص المخي الأمامي، والخلايا الحركيَّة بالخلايا العصبيَّة.
وقد سعى الفريق العلمي إلى تحديد أي الإشارات بحاجة لتحويل الخلايا الجذعية إلى خلايا عصبيَّة مقوسة، وهو نوع فرعي من الخلايا العصبيَّة منظمة للشهيَّة، حيث جرت عمليَّة التحول في نحو 30 يوماً.
وتوصل الباحثون إلى أنَّ الخلايا العصبية تعلب دوراً وظيفياً مهمَّاً، بما في ذلك القدرة على معالجة وفرز «النيروببتيد»، وهي جزيئات بروتين محدَّدة الاستجابة لإشارات الأيضية مثل هورموني «الأنسولين» و«اللبتين».