طبقت نيجيرية تسعينية المثل المتداول "بعد ما شاب ودوه الكتاب"، حيث إنّ تقدمها بالسن لم يمنعها من اللحاق بركب التعلّم، وهي تلميذة في الصف الابتدائي الرابع في بلدة أيلدوريت.
حيث إنّ المعمرة النيجيرية برسيلا سيتينيه (92 عاماً) كانت تعيش في بداية عمرها بزمن القحط والجفاف الذي أباد سكان بلدتها، وعن سبب التحاقها بالمدرسة بعد هذا العمر الطويل تقول برسيل: «لديّ أحفاد وأحفاد أحفاد يرفضون الدراسة، أصابني هذا بالجنون، لذلك قررت أن أثبت لهم أهمية التعلّم"، وذلك حسب الـ«سي أن أن».
وأشارت سيتينيه التي تعمل قابلة قانونية إلى أنّ أمامها الكثير لتتعلمه، وقالت:" الرياضيات هي المادة المفضلة لدي وتساعدني بمعرفة الجرعة الدقيقة لإعطائها للنساء قبل توليدهنّ». كما أنها أوضحت حبها للمدرسة.
وامتدحها مدير المدرسة قائلاً إنها تلميذة نموذجية، تقدم النصح للتلاميذ والتلميذات وتشارك في كل الصفوف حتى الرياضة البدنية، وهي بارزة في مادتَي الرياضيات والعلوم، كما أنها شجعت أحفادها الذين انضموا إليها ليتنافسوا معها على إحراز أفضل النتائج الدراسية.
يشار إلى أنّ الطالبة العجوز قد تدخل موسوعة غينيس للأرقام القياسية كأكبر التلاميذ في المرحلة الابتدائية لتحل محل مواطنها كاميني ماروغو الذي حمل اللقب عام 2004 قبل أن يتوفى.
حيث إنّ المعمرة النيجيرية برسيلا سيتينيه (92 عاماً) كانت تعيش في بداية عمرها بزمن القحط والجفاف الذي أباد سكان بلدتها، وعن سبب التحاقها بالمدرسة بعد هذا العمر الطويل تقول برسيل: «لديّ أحفاد وأحفاد أحفاد يرفضون الدراسة، أصابني هذا بالجنون، لذلك قررت أن أثبت لهم أهمية التعلّم"، وذلك حسب الـ«سي أن أن».
وأشارت سيتينيه التي تعمل قابلة قانونية إلى أنّ أمامها الكثير لتتعلمه، وقالت:" الرياضيات هي المادة المفضلة لدي وتساعدني بمعرفة الجرعة الدقيقة لإعطائها للنساء قبل توليدهنّ». كما أنها أوضحت حبها للمدرسة.
وامتدحها مدير المدرسة قائلاً إنها تلميذة نموذجية، تقدم النصح للتلاميذ والتلميذات وتشارك في كل الصفوف حتى الرياضة البدنية، وهي بارزة في مادتَي الرياضيات والعلوم، كما أنها شجعت أحفادها الذين انضموا إليها ليتنافسوا معها على إحراز أفضل النتائج الدراسية.
يشار إلى أنّ الطالبة العجوز قد تدخل موسوعة غينيس للأرقام القياسية كأكبر التلاميذ في المرحلة الابتدائية لتحل محل مواطنها كاميني ماروغو الذي حمل اللقب عام 2004 قبل أن يتوفى.