تواصلت إنجازات الطلاب المبتعثين السعوديين ضمن برنامج خادم الحرمين الشريفين للابتعاث الخارجي في عدد من دول العالم، وفي إطار تنافسهم الشريف حققت المبتعثة ضحى صلاح الدين مدير إنجازاً بإنهائها درجة البكالوريوس في تخصص العلوم الأسرية والتنمية البشرية من جامعة أريزونا العريقة كأول مواطنة سعودية تتخصص وتنهي دراستها في هذا المجال النادر نسبياً.
وبينت ضحى أن تخصص العلوم الأسرية والتنمية البشرية مهم كعلم اجتماعي هادف ومؤثر في حياة الأسرة والمجتمع إذا ترسخت معارفه ونظرياته في الرسالة التربوية لبناء مجتمع متعافٍ ومترابط وإيجابي، كما ذكرت أن العلوم الأسرية والتنمية البشرية تخصص شامل بكل ما يتعلق بالأسرة بجميع أعضائها بداية بالطفل وعلاقته بأسرته، مروراً بمرحلة المراهقة والشباب، وصولاً إلى علاقات المسنين والمرأة بالمجتمع، ويركز أيضاً على العلاقات الزوجية بين الرجل والمرأة وتعاملاتهما مع بعضهما وأطفالهما والمجتمع، إضافة إلى التعامل مع ذوي الاحتياجات الخاصة داخل الأسرة والمجتمع، وذلك وفقاً لما نشرته صحيفة "عكاظ".
وأرجعت توجهها لهذا التخصص إلى تحقيق رغبة وحلم في نفسها منذ الطفولة بأن تدرس تخصصاً يفيدها على الصعيد الشخصي والاجتماعي، وفي نفس الوقت يفيد المجتمع، ويمكن تطبيق ما تعلمته على أرض الواقع، وأضافت: "حين سنحت لي فرصة الابتعاث ولله الحمد تم اختياري لهذا التخصص لندرته وموافقته لطموحي، وأيضاً لتميز جامعة أريزونا بهذا التخصص الذي يعتبر من أول التخصصات التي تم تدريسها في هذه الجامعة".
وأشارت ضحى إلى أنها تستعد لدراسة الماجستير في نفس التخصص وإكمال درجة الدكتوراه والتدريس في إحدى الجامعات السعودية للمساهمة في تقديم خطة علمية متخصصة لمواكبة التغييرات التي يشهدها المجتمع، وترسيخ الفهم الأعمق لخصائص وسمات الأسرة السعودية الحديثة بقيمها وأخلاقها ووعيها.
وبينت ضحى أن تخصص العلوم الأسرية والتنمية البشرية مهم كعلم اجتماعي هادف ومؤثر في حياة الأسرة والمجتمع إذا ترسخت معارفه ونظرياته في الرسالة التربوية لبناء مجتمع متعافٍ ومترابط وإيجابي، كما ذكرت أن العلوم الأسرية والتنمية البشرية تخصص شامل بكل ما يتعلق بالأسرة بجميع أعضائها بداية بالطفل وعلاقته بأسرته، مروراً بمرحلة المراهقة والشباب، وصولاً إلى علاقات المسنين والمرأة بالمجتمع، ويركز أيضاً على العلاقات الزوجية بين الرجل والمرأة وتعاملاتهما مع بعضهما وأطفالهما والمجتمع، إضافة إلى التعامل مع ذوي الاحتياجات الخاصة داخل الأسرة والمجتمع، وذلك وفقاً لما نشرته صحيفة "عكاظ".
وأرجعت توجهها لهذا التخصص إلى تحقيق رغبة وحلم في نفسها منذ الطفولة بأن تدرس تخصصاً يفيدها على الصعيد الشخصي والاجتماعي، وفي نفس الوقت يفيد المجتمع، ويمكن تطبيق ما تعلمته على أرض الواقع، وأضافت: "حين سنحت لي فرصة الابتعاث ولله الحمد تم اختياري لهذا التخصص لندرته وموافقته لطموحي، وأيضاً لتميز جامعة أريزونا بهذا التخصص الذي يعتبر من أول التخصصات التي تم تدريسها في هذه الجامعة".
وأشارت ضحى إلى أنها تستعد لدراسة الماجستير في نفس التخصص وإكمال درجة الدكتوراه والتدريس في إحدى الجامعات السعودية للمساهمة في تقديم خطة علمية متخصصة لمواكبة التغييرات التي يشهدها المجتمع، وترسيخ الفهم الأعمق لخصائص وسمات الأسرة السعودية الحديثة بقيمها وأخلاقها ووعيها.