مازالت الشكاوى المتعددة والمطالبات بالإنصاف فيما يخص ضحايا الأخطاء الطبية تتوالى يوماً بعد يوم من قبل المواطنين، مطالبين بحقهم بعد أن سلبت أرواح أعز ما يملكون، ومؤخراً تقدم مواطن بطلب إلى وزير الصحة في السعودية أحمد الخطيب لإنصاف حق ابنه الذي توفي قبل أسبوعين، متهماً الفريق المعالج وإدارة المستشفى بالوقوع في خطأ طبي أدى إلى وفاة طفله.
وقال والد الطفل عبدالله أحمد علي حدادي "12 عاماً" في خطاب أرسله للوزير: "ابني أدخل لمستشفى الملك سلمان بتاريخ 19\4\1436 إثر تعرضه لضربة في مؤخرة الرأس، وبعدما كشف عليه أطباء المستشفى قرروا وضعه تحت الملاحظة، وفي اليوم الثالث من دخوله المستشفى قرر الأطباء إخراجه بحجة أن حالته مستقرة ولا داعي لبقائه لديهم، وفي نفس هذا اليوم وقبل إخراج الطفل تم إعطاؤه جرعة تسببت في تدهور حالته ودخوله في نوبة تشنجات أدت إلى دخوله في غيبوبة تامة، وبعد مضي عشرين يوماً من دخوله العناية المركزة تم إبلاغي بأن ابني متوفى دماغياً"، وفقاً لـ"عاجل".
ويؤكد والد الطفل المتوفى أنه ابنة توفي نتيجة خطأ طبي تعرض له في مستشفى الملك سلمان في الرياض، ويطالب بالتدخل الفوري لتشريح جثمانه حتى تتضح أسباب الوفاة ويرد الحق لصاحبه، لافتاً إلى أنه لا يمكن السكوت على الإهمال الطبي الذي أودى بحياة طفل ظلم على أيدي الأطباء وانتهت حياته بسبب خطأ طبق عليه.
وقال والد الطفل عبدالله أحمد علي حدادي "12 عاماً" في خطاب أرسله للوزير: "ابني أدخل لمستشفى الملك سلمان بتاريخ 19\4\1436 إثر تعرضه لضربة في مؤخرة الرأس، وبعدما كشف عليه أطباء المستشفى قرروا وضعه تحت الملاحظة، وفي اليوم الثالث من دخوله المستشفى قرر الأطباء إخراجه بحجة أن حالته مستقرة ولا داعي لبقائه لديهم، وفي نفس هذا اليوم وقبل إخراج الطفل تم إعطاؤه جرعة تسببت في تدهور حالته ودخوله في نوبة تشنجات أدت إلى دخوله في غيبوبة تامة، وبعد مضي عشرين يوماً من دخوله العناية المركزة تم إبلاغي بأن ابني متوفى دماغياً"، وفقاً لـ"عاجل".
ويؤكد والد الطفل المتوفى أنه ابنة توفي نتيجة خطأ طبي تعرض له في مستشفى الملك سلمان في الرياض، ويطالب بالتدخل الفوري لتشريح جثمانه حتى تتضح أسباب الوفاة ويرد الحق لصاحبه، لافتاً إلى أنه لا يمكن السكوت على الإهمال الطبي الذي أودى بحياة طفل ظلم على أيدي الأطباء وانتهت حياته بسبب خطأ طبق عليه.