لم تفكر إحدى الأمهات بطفلها الذي أوهمته بأنه مصاب بالسرطان وتبعيات مثل هذه الكذبة على نفسيته، بل جعلت جمع المال هو همها الوحيد.
حيث أن ساندي نغوين "28 عاماً" من مقاطعة دينفر الأمريكية أرادت أن تجمع 25 ألف دولار من التبرعات لعلاجه الوهمي، وذلك بإقناع ابنها وعائلتها ومجتمعها بأن ابنها البالغ من العمر "6 أعوام" مصاب بالسرطان منذ سبتمبر 2012، وذلك وفقاً لـ"سي بي اس".
وتواجه ساندي تهم السرقة، واختلاس المال الخيري، والإساءة لطفلها، وذلك بعد أن رفع مستشفى الأطفال دعوى إهمال ضدها، حيث تقول الطبيبة: "إن العلاج الذي كانت الوالدة تعطيه لابنها لعلاج السرطان المزعوم لم يكن دقيقاً"، لافتة إلى أنها علمت في وقت لاحق من مستشفى الأطفال أن الطفل يتم علاجه لمرض الربو وليس للسرطان.
أما عن سبب فعلتها، فقد نجحت نغوين بوضع يدها على 25 ألف دولار جمعها أبناء مجتمعها لعائلتها وتم وضع المبلغ في حساب العائلة المصرفي بغية علاج الابن من السرطان الذي زعمت أنه مصاب به.
حيث أن ساندي نغوين "28 عاماً" من مقاطعة دينفر الأمريكية أرادت أن تجمع 25 ألف دولار من التبرعات لعلاجه الوهمي، وذلك بإقناع ابنها وعائلتها ومجتمعها بأن ابنها البالغ من العمر "6 أعوام" مصاب بالسرطان منذ سبتمبر 2012، وذلك وفقاً لـ"سي بي اس".
وتواجه ساندي تهم السرقة، واختلاس المال الخيري، والإساءة لطفلها، وذلك بعد أن رفع مستشفى الأطفال دعوى إهمال ضدها، حيث تقول الطبيبة: "إن العلاج الذي كانت الوالدة تعطيه لابنها لعلاج السرطان المزعوم لم يكن دقيقاً"، لافتة إلى أنها علمت في وقت لاحق من مستشفى الأطفال أن الطفل يتم علاجه لمرض الربو وليس للسرطان.
أما عن سبب فعلتها، فقد نجحت نغوين بوضع يدها على 25 ألف دولار جمعها أبناء مجتمعها لعائلتها وتم وضع المبلغ في حساب العائلة المصرفي بغية علاج الابن من السرطان الذي زعمت أنه مصاب به.
