لم يعد موقع البحث العالمي "جوجل" هو المتفوق الوحيد في إمداد العالم بجميع المعلومات وأدق التفاصيل، وذلك بعد اكتشاف النابغة الهندي الصغير Kautilya Pandit البالغ من العمر سبع سنوات، والذي ولد وهو يعرف كل شيء تقريباً من معلومات بصورة مذهلة، مما دفع الجميع لإطلاق لقب "جوجل" عليه.
ويمتلك بانديت القدرة على استيعاب المعلومات الجغرافية والخاصة بعلم الأحياء والشؤون الجارية، بالإضافة للإحصاءات الاقتصادية والسياسة والعديد من الموضوعات والمجالات الأخرى التي قد لا تخطر ببال أي فرد، ففي غضون ثلاثة أشهر، تمكن الطفل الصغير بانديت من حفظ المعلومات حول 213 دولة، والسكان، والناتج المحلي الإجمالي، ومصدر الدخل والعملة والدين والثقافة والتراث، وأثبت بذلك أنه موسوعة علمية تتحرك على الأرض.
ولم يكن أحد يتخيل أن يصبح الطفل القروي من سكان قرية كوهند في ولاية هاريانا الواقعة في الهند أحد المشاهير في العالم، حيث يسافر بانتظام إلى المدارس في مختلف أنحاء الهند، ويتحداه العديد من طلبة المدارس، ويلقون عليه أسئلة دقيقة وصعبة، لكنه يتمكن من الإجابة عنها بسهولة وسرعة دون تردد أو خوف.
لا ينسى الطفل النابغة شكر والديه في أي مناسبة، إذ يعتبرهما السبب الرئيسي وراء ذكائه ونبوغه بفضل تشجعيهما له طوال الوقت، وبالرغم من عدم تعرف بانديت على أصدقاء سوى جده، إلا أنه يجد أن ذلك علامة تدل على اختلافه وتشوقه للحصول على العلم والمعرفة ونهمه لمطالعة كل ما هو جديد.
ويمتلك الطفل الهندي المعجزة قدرة على استيعاب المعلومات، كما أن ذاكرته الفوتوغرافية قد أكسبته لقب "جوجل".
ويمتلك بانديت القدرة على استيعاب المعلومات الجغرافية والخاصة بعلم الأحياء والشؤون الجارية، بالإضافة للإحصاءات الاقتصادية والسياسة والعديد من الموضوعات والمجالات الأخرى التي قد لا تخطر ببال أي فرد، ففي غضون ثلاثة أشهر، تمكن الطفل الصغير بانديت من حفظ المعلومات حول 213 دولة، والسكان، والناتج المحلي الإجمالي، ومصدر الدخل والعملة والدين والثقافة والتراث، وأثبت بذلك أنه موسوعة علمية تتحرك على الأرض.
ولم يكن أحد يتخيل أن يصبح الطفل القروي من سكان قرية كوهند في ولاية هاريانا الواقعة في الهند أحد المشاهير في العالم، حيث يسافر بانتظام إلى المدارس في مختلف أنحاء الهند، ويتحداه العديد من طلبة المدارس، ويلقون عليه أسئلة دقيقة وصعبة، لكنه يتمكن من الإجابة عنها بسهولة وسرعة دون تردد أو خوف.
لا ينسى الطفل النابغة شكر والديه في أي مناسبة، إذ يعتبرهما السبب الرئيسي وراء ذكائه ونبوغه بفضل تشجعيهما له طوال الوقت، وبالرغم من عدم تعرف بانديت على أصدقاء سوى جده، إلا أنه يجد أن ذلك علامة تدل على اختلافه وتشوقه للحصول على العلم والمعرفة ونهمه لمطالعة كل ما هو جديد.
ويمتلك الطفل الهندي المعجزة قدرة على استيعاب المعلومات، كما أن ذاكرته الفوتوغرافية قد أكسبته لقب "جوجل".
