على الرغم من امتلاء الأسواق بمنتجات العناية بالبشرة من مرطبات ومعقمات واندفاع الفتيات لاقتناء أفضل أنواعها، إلا أن السر ليس باستعمالها، بل بالتوقف عن استعمالها نهائياً، وهو ما أثبتته تجربة الكاتبة البريطانية إيريكا تيمبيستا لمعرفة تأثير غسيل الوجه على بشرتها وجمالها، ويبدو أن تجربتها نجحت.
فقد علمت إيريكا بأن هناك حمية مخصصة للعناية بالبشرة وعلاج حب الشباب، وتعتمد على تجنب استخدام المطهرات والمعقمات ومرطبات الجلد وجميع أنواع الملونات ومساحيق التجميل بهدف التخلص من البقع والشوائب التي تشوه البشرة، وبالفعل توقفت إيريكا عن استعمال المطهرات والمعقمات لغسل وجهها وإزالة بقايا مستحضرات التجميل طوال الـ 31 يوماً، واقتصرت على الماء فقط طوال شهر كامل، فحصلت على نتائج مدهشة، وهي أنها ازدادت جمالاً وإشراقاً منذ الأسبوع الأول وحتى الأسبوع الرابع.
الجدير بالذكر، قد تحتوي بعض منتجات العناية بالبشرة على مكونات ضارة للبشرة، ومنها: الأصباغ الصناعية المشتقة من الفحم النشط أو مشتقات البترول، وهي أكبر سبب لتهيج البشرة، إضافة إلى الروائح الصناعية التي تعتبر من أخطر العناصر المستخدمة؛ لأنها مرتبطة بشكل وثيق بالحساسية وغيرها من المكونات الضارة.
فقد علمت إيريكا بأن هناك حمية مخصصة للعناية بالبشرة وعلاج حب الشباب، وتعتمد على تجنب استخدام المطهرات والمعقمات ومرطبات الجلد وجميع أنواع الملونات ومساحيق التجميل بهدف التخلص من البقع والشوائب التي تشوه البشرة، وبالفعل توقفت إيريكا عن استعمال المطهرات والمعقمات لغسل وجهها وإزالة بقايا مستحضرات التجميل طوال الـ 31 يوماً، واقتصرت على الماء فقط طوال شهر كامل، فحصلت على نتائج مدهشة، وهي أنها ازدادت جمالاً وإشراقاً منذ الأسبوع الأول وحتى الأسبوع الرابع.
الجدير بالذكر، قد تحتوي بعض منتجات العناية بالبشرة على مكونات ضارة للبشرة، ومنها: الأصباغ الصناعية المشتقة من الفحم النشط أو مشتقات البترول، وهي أكبر سبب لتهيج البشرة، إضافة إلى الروائح الصناعية التي تعتبر من أخطر العناصر المستخدمة؛ لأنها مرتبطة بشكل وثيق بالحساسية وغيرها من المكونات الضارة.