شرعت امرأة «متنكرة» في السطو على محل صرافة في أبوظبي، بعد أن هددت العاملين فيه بسلاح ناري لسلب أموالهم (تبين لاحقاً أنه لعبة بلاستيكية يشبه السلاح الحقيقي)، فضلاً عن العثور على سكين قاطع بحوزتها، كانت تنوي استخدامه للدفاع عن نفسها في حال فشلت خدعتها.
حيث توجهت شرطة أبوظبي إلى الموقع، فوجدت أحد العاملين في حالة اشتباك مع المشتبه فيها، فسيطرت على الموقف، ومنعت المرأة من الفرار.
المشتبه فيها (33 سنة ــ فلبينية)، مخالفة لقانون الإقامة، اقتحمت محل الصرافة وهي تضع ساتراً قماشياً أسود على وجهها؛ وغطاءً أبيض اللون على رأسها، وساتراً قماشياً أسود فوق مسدسها ليصعب على الناظر تمييزه، كما ارتدت قفازات سوداء، للحيلولة دون أن يعرف أحد وجهها وهويتها وبصماتها، وكي لا ترصدها كاميرات المراقبة داخل محل الصرافة، ثم هددت العاملين في المحل بالقتل إذا لم ينصاعوا لطلبها بإعطائها النقود التي بحوزتهم.
وتذرعت المشتبه فيها بأنها أقدمت على جريمتها لسداد مديونية مالية مترتبة عليها (تبلغ 140 ألف درهم)، حسب زعمها.
يذكر أن فرق الشرطة المختصة عثرت على سكين كانت تخفيه المشتبه فيها في حقيبتها، وحالت الشرطة دون تمكينها من استخدامه فور مداهمتها.
حيث توجهت شرطة أبوظبي إلى الموقع، فوجدت أحد العاملين في حالة اشتباك مع المشتبه فيها، فسيطرت على الموقف، ومنعت المرأة من الفرار.
المشتبه فيها (33 سنة ــ فلبينية)، مخالفة لقانون الإقامة، اقتحمت محل الصرافة وهي تضع ساتراً قماشياً أسود على وجهها؛ وغطاءً أبيض اللون على رأسها، وساتراً قماشياً أسود فوق مسدسها ليصعب على الناظر تمييزه، كما ارتدت قفازات سوداء، للحيلولة دون أن يعرف أحد وجهها وهويتها وبصماتها، وكي لا ترصدها كاميرات المراقبة داخل محل الصرافة، ثم هددت العاملين في المحل بالقتل إذا لم ينصاعوا لطلبها بإعطائها النقود التي بحوزتهم.
وتذرعت المشتبه فيها بأنها أقدمت على جريمتها لسداد مديونية مالية مترتبة عليها (تبلغ 140 ألف درهم)، حسب زعمها.
يذكر أن فرق الشرطة المختصة عثرت على سكين كانت تخفيه المشتبه فيها في حقيبتها، وحالت الشرطة دون تمكينها من استخدامه فور مداهمتها.