رغم الأحداث المأساوية التي عاشتها تونس بعد تعرّض متحف "باردو" لهجوم إرهابي، لم يتم اعلان الحداد مثلما حصل في مرّات سابقة ولم ييتم تأجيل مهرجان أيام قرطاج الموسيقية في دورته الثانيّة الذي تواصلت حفلاته من 14 الى21 مارس (آذار)
و بهذه المناسبة تولت د. لطيفة الأخضر وزيرة الثقافة والمحافظة على التراث- باسم رئيس الجمهوريّة الباجي قائد السبسي - تقليد الفنّان صباح فخري الوسام الأكبر للاستحقاق الثقافي في حفل رسمي حضره محمد صالح بن عيسى وزير العدل التونسي، الذي لم يخف إعجابه ومحبته للفنان وحضوره لحفلاته العامّة والخاصّة منذ عقود، وقد قال عنه خلال هذا الحفل "انه صوت لا يجود به الزمان في كل وقت" ،كما كان حاضراً ايضا الفنان مارسيل خليفة الذي توجّه بتحيّة حب واجلال لمن وصفه بـ"الاستاذ ".
أمّا وزيرة الثقافة فقد قالت عن صباح فخري "انه ايقونة الفن العربي واحد اهم قامات الطرب".
وقد استرجع صباح فخري بمناسبة منحه الوسام ذكرياته عن زياراته الكثيرة الى تونس وحفلاته التي لا تحصى منذ عهد الرئيس الراحل الحبيب بورقيبة، الذي كان يستقبله في قصر "صقانس" بمدينة "المنستير" مسقط رأسه ليغني له في احتفالات ذكرى ميلاده في شهر اغسطس وقد منحه عام 1975 وساماً تونسياً رفيعاً.
وأعلن صباح فخري (82 عاما) الذي كان برفقة زوجته وابنه عن قرب صدور كتاب مذكّراته بعنوان:"من كل روض زهر ومن كل واد حجر".
و بهذه المناسبة تولت د. لطيفة الأخضر وزيرة الثقافة والمحافظة على التراث- باسم رئيس الجمهوريّة الباجي قائد السبسي - تقليد الفنّان صباح فخري الوسام الأكبر للاستحقاق الثقافي في حفل رسمي حضره محمد صالح بن عيسى وزير العدل التونسي، الذي لم يخف إعجابه ومحبته للفنان وحضوره لحفلاته العامّة والخاصّة منذ عقود، وقد قال عنه خلال هذا الحفل "انه صوت لا يجود به الزمان في كل وقت" ،كما كان حاضراً ايضا الفنان مارسيل خليفة الذي توجّه بتحيّة حب واجلال لمن وصفه بـ"الاستاذ ".
أمّا وزيرة الثقافة فقد قالت عن صباح فخري "انه ايقونة الفن العربي واحد اهم قامات الطرب".
وقد استرجع صباح فخري بمناسبة منحه الوسام ذكرياته عن زياراته الكثيرة الى تونس وحفلاته التي لا تحصى منذ عهد الرئيس الراحل الحبيب بورقيبة، الذي كان يستقبله في قصر "صقانس" بمدينة "المنستير" مسقط رأسه ليغني له في احتفالات ذكرى ميلاده في شهر اغسطس وقد منحه عام 1975 وساماً تونسياً رفيعاً.
وأعلن صباح فخري (82 عاما) الذي كان برفقة زوجته وابنه عن قرب صدور كتاب مذكّراته بعنوان:"من كل روض زهر ومن كل واد حجر".