يهوى الكثير من الغربيين الدول العربية وما تضمه من آثار ومعالم تاريخيةً مميزةً، ويقومون بتجسيد حبهم وإعجابهم من خلال حرصهم على أخذ تذكار من هذا البلد، أو التقاط بعض الصور له. هذا تحديدًا ما قامت به المصورة الفرنسية (سيلين ستيلا)، حيث التقطت بعض الصور من داخل صحراء المملكة في محاولة منها لنقل صور أكثر إشراقًا وجاذبيةً عن تلك الصور النمطية التي شاعت عن المملكة وحفظها الغربيون.
موقع "دايزد ديجيتال" والذي يختص بنقل الأخبار الطريفة أوضح أنّ الصور التي قامت (ستيلا) بالتقاطها من داخل صحراء المملكة تعكس جمال التكوينات الضوئية المتناثرة في بقاع شتى داخل صحراء المملكة التي أصبحت أكثر جمالًا بفضل إحاطتها بيد الاهتمام والعناية. وكانت (ستيلا) قد جاءت إلى المملكة لتقوم بعملها كمصورة فوتوغرافية إلا أنها أعجبت كثيرًا بجمال وألوان الإضاءات التي رأتها في الصحراء أثناء عودتها لبيتها بعد انتهاء عملها، الأمر الذي دفعها للتفكير في تصويرها لكي تنقل لذويها في العالم الغربي تلك الصورة الجميلة التي رأتها في المملكة والتي تعكس الكثير عن عادات وطبائع الشعب السعودي. بحسب عاجل.
تجدر الإشارة إلى أنّ المملكة تشتهر بمساحاتها الصحراوية الشاسعة، والتي تمثل حيزًا كبيرًا منها، وتتوزع بعض الهجر والمدن الصغيرة في هذه الصحراء لتبدو وكأنها نجوم سقطت من السماء لتنير مساحات كبيرة من العتمة الموحشة، وذلك بفضل توشحها بالإضاءة المتعددة الألوان. ولعل هذا ما شد المصورة (سيلين ستيلا) وبهرها.
موقع "دايزد ديجيتال" والذي يختص بنقل الأخبار الطريفة أوضح أنّ الصور التي قامت (ستيلا) بالتقاطها من داخل صحراء المملكة تعكس جمال التكوينات الضوئية المتناثرة في بقاع شتى داخل صحراء المملكة التي أصبحت أكثر جمالًا بفضل إحاطتها بيد الاهتمام والعناية. وكانت (ستيلا) قد جاءت إلى المملكة لتقوم بعملها كمصورة فوتوغرافية إلا أنها أعجبت كثيرًا بجمال وألوان الإضاءات التي رأتها في الصحراء أثناء عودتها لبيتها بعد انتهاء عملها، الأمر الذي دفعها للتفكير في تصويرها لكي تنقل لذويها في العالم الغربي تلك الصورة الجميلة التي رأتها في المملكة والتي تعكس الكثير عن عادات وطبائع الشعب السعودي. بحسب عاجل.
تجدر الإشارة إلى أنّ المملكة تشتهر بمساحاتها الصحراوية الشاسعة، والتي تمثل حيزًا كبيرًا منها، وتتوزع بعض الهجر والمدن الصغيرة في هذه الصحراء لتبدو وكأنها نجوم سقطت من السماء لتنير مساحات كبيرة من العتمة الموحشة، وذلك بفضل توشحها بالإضاءة المتعددة الألوان. ولعل هذا ما شد المصورة (سيلين ستيلا) وبهرها.