عندما يمتلك المرء الموهبة يستطيع أن يتحدى جميع الصعوبات للوصول إلى مبتغاه في ممارسة هوايته والتفوق بها، إذ لم يدفع السواد وغياب النظر الفنان التشكيلي الكفيف جون برامبليت من "تكساس" للابتعاد عن موهبته وشغفه بالفن التشكيلي والألوان، بل كانت له محطة إبداعية في رسم لوحات زيتية واضحة المعالم رغم فقده البصر، فهو يعتمد على اللمس وتحسّس الحواف.
ويقول برامبليت الذي فقد بصره في عام 2001 بسبب مضاعفات مرض الصرع لديه: "لم أكن أقول للناس أنني كنت أعمى، وذلك ليس لأنني كنت أخجل، بل لأنني لا أريد أن يؤثر ذلك على الطريقة التي ينظرون بها إلى أعمالي الفنية".
وعلى الرغم من الوحدة والعزلة التي وقع بها لمدة عام بعد أن فقد نظره الوظيفي، والذي يعني أن عينيه يمكنهما التفريق فقط بين أشعة الشمس والظلام، إلا أنه قرر تحدي إعاقته والخروج من العزلة لمواجهة العالم بفنه وإبداعه من خلال لوحاته الإبداعية المتقنة التي يعتمد في تنفيذها على حاسة اللمس لخلق لوحات ملونة بشكل لا يصدق.
ويقول برامبليت الذي فقد بصره في عام 2001 بسبب مضاعفات مرض الصرع لديه: "لم أكن أقول للناس أنني كنت أعمى، وذلك ليس لأنني كنت أخجل، بل لأنني لا أريد أن يؤثر ذلك على الطريقة التي ينظرون بها إلى أعمالي الفنية".
وعلى الرغم من الوحدة والعزلة التي وقع بها لمدة عام بعد أن فقد نظره الوظيفي، والذي يعني أن عينيه يمكنهما التفريق فقط بين أشعة الشمس والظلام، إلا أنه قرر تحدي إعاقته والخروج من العزلة لمواجهة العالم بفنه وإبداعه من خلال لوحاته الإبداعية المتقنة التي يعتمد في تنفيذها على حاسة اللمس لخلق لوحات ملونة بشكل لا يصدق.