تدخلت شرطة دبي لإنقاذ أربعة أطفال مواطنين من معاملة سيئة تلقوها على يد زوجة أبيهم وصلت إلى درجة حرق يد الابنة الوسطى، بداعي التأديب، وبموافقة الأب، وقامت فرق التواصل مع الضحية بمركز شرطة الراشدية بنقل الأطفال إلى مؤسسة دبي لرعاية النساء والأطفال بهدف حمايتهم.
وقال مساعد القائد العام لشؤون البحث الجنائي اللواء خليل المنصوري إن الأطفال عانوا انفصال والديهم، وإقامتهم مع زوجة أبيهم التي عاقبتهم بصورة تصل إلى التعذيب، وحرمتهم من الذهاب إلى المدرسة ما أثار مخاوف من جنوحهم.
وأضاف أن بلاغاً ورد إلى شرطة دبي من مدرسة حكومية يفيد بأن أربعة أطفال مواطنين يتغيبون عن الدراسة قرابة شهر، وحاولت إدارة المدرسة التواصل مع الأب لمعرفة السبب والاتفاق معه على إعادة الأبناء لكنه لم يلتزم بذلك.
كما أن المدرسة تواصلت مع الأم التي أفادت بانفصالها عن أبيهم، وعدم معرفتها أي شيء عن أبنائها لعدم تواصلها معهمن فاضطرت إدارة المدرسة إلى إبلاغ الشرطة، خصوصاً وأنها سجلت واقعة سابقة ضد زوجة الأم إثر تعذيبها طفلة من الأربعة وحرقها بداعي التأديب.
يذكر أنه تم استدعاء الأب وزوجته إلى المركز، فأفاد بأنه يتواجد خارج المنزل معظم اليوم بسبب ظروف عمله، وأن أطفاله يتصرفون بشكل خاطئ ما يدفع زوجته إلى تأديبهم بطرق مختلفة منها حرمانهم من الدراسة، لافتاً إلى أن سلوكيات الأب وزوجته دفعت فريق العمل في الواقعة إلى اصطحاب الأبناء إلى مؤسسة دبي لرعاية النساء والأطفال لتوفير الحماية اللازمة لهم وإعادة تأهيلهم نفسياً.
وقال مساعد القائد العام لشؤون البحث الجنائي اللواء خليل المنصوري إن الأطفال عانوا انفصال والديهم، وإقامتهم مع زوجة أبيهم التي عاقبتهم بصورة تصل إلى التعذيب، وحرمتهم من الذهاب إلى المدرسة ما أثار مخاوف من جنوحهم.
وأضاف أن بلاغاً ورد إلى شرطة دبي من مدرسة حكومية يفيد بأن أربعة أطفال مواطنين يتغيبون عن الدراسة قرابة شهر، وحاولت إدارة المدرسة التواصل مع الأب لمعرفة السبب والاتفاق معه على إعادة الأبناء لكنه لم يلتزم بذلك.
كما أن المدرسة تواصلت مع الأم التي أفادت بانفصالها عن أبيهم، وعدم معرفتها أي شيء عن أبنائها لعدم تواصلها معهمن فاضطرت إدارة المدرسة إلى إبلاغ الشرطة، خصوصاً وأنها سجلت واقعة سابقة ضد زوجة الأم إثر تعذيبها طفلة من الأربعة وحرقها بداعي التأديب.
يذكر أنه تم استدعاء الأب وزوجته إلى المركز، فأفاد بأنه يتواجد خارج المنزل معظم اليوم بسبب ظروف عمله، وأن أطفاله يتصرفون بشكل خاطئ ما يدفع زوجته إلى تأديبهم بطرق مختلفة منها حرمانهم من الدراسة، لافتاً إلى أن سلوكيات الأب وزوجته دفعت فريق العمل في الواقعة إلى اصطحاب الأبناء إلى مؤسسة دبي لرعاية النساء والأطفال لتوفير الحماية اللازمة لهم وإعادة تأهيلهم نفسياً.