باتت المملكة تقيم العديد من المهرجانات والفعاليات المختلفة بهدف جذب المواطنين والمقيمين للتعرف على تراث المملكة وتاريخها، وما تتميز به كل منطقة عن غيرها. ويعد مهرجان الزيتون والذي يقام في الجوف أحد هذه المهرجانات، ومؤخرًا أثنى عدد من زوار هذا المهرجان على اعتماد شباب منطقة الجوف الترويج لمنتج زيت الزيتون عبر مشاركتهم في أجنحة المزارعين الخاصة بعائلاتهم. وقد مثلت فئة الشباب أغلبية المشاركين في التسويق والإشراف على أجنحتهم بمهرجان الزيتون.
"مروان موسى المفرج" وهو أحد الشباب المشاركين بالمهرجان أوضح أنه استطاع تحقيق تسويق مميز خلال مشاركاته بالمهرجان على مدى دوراته الأربع الماضية؛ وقد حقق في العام الماضي جائزة أمير الجوف لأفضل زيتون، والبالغة 100 ألف ريال.
ولعل أكثر ما جذب زوار المهرجان شجرة الزيتون التي سقاها الملك عبد الله بن عبد العزيز آل سعود -يرحمه الله- في زيارته للجوف قبل تسع سنوات؛ وقد حرص الزوار والضيوف على التقاط بعض الصور لهذه الشجرة. بحسب سبق
تجدر الإشارة إلى أنّ الأمير فهد بن بدر بن عبد العزيز أمير منطقة الجوف كان قد رعى انطلاقة مهرجان الزيتون الثامن للاستثمار والتسوق بالجوف بمركز الأمير عبد الإله الحضاري والذي بدأت فعالياته من ألـ26 من جمادى الأولى، وستنتهي في الثامن من جمادى الثاني. وقد شارك في المهرجان أكثر من 50 مزارعًا عرضوا إنتاج ما يزيد عن 15 مليون شجرة. وتخطت مبيعات المهرجان حاجز الخمسة ملايين ريال، وتجاوز عمر المهرجان ثمانية أعوام في نسخته الحالية، ويشهد المهرجان سنويًّا أكثر من 100 ألف زائر. وقد شاركت عدة جهات ومؤسسات حكومية وأهلية برعاية المهرجان ودعم فعالياته.
"مروان موسى المفرج" وهو أحد الشباب المشاركين بالمهرجان أوضح أنه استطاع تحقيق تسويق مميز خلال مشاركاته بالمهرجان على مدى دوراته الأربع الماضية؛ وقد حقق في العام الماضي جائزة أمير الجوف لأفضل زيتون، والبالغة 100 ألف ريال.
ولعل أكثر ما جذب زوار المهرجان شجرة الزيتون التي سقاها الملك عبد الله بن عبد العزيز آل سعود -يرحمه الله- في زيارته للجوف قبل تسع سنوات؛ وقد حرص الزوار والضيوف على التقاط بعض الصور لهذه الشجرة. بحسب سبق
تجدر الإشارة إلى أنّ الأمير فهد بن بدر بن عبد العزيز أمير منطقة الجوف كان قد رعى انطلاقة مهرجان الزيتون الثامن للاستثمار والتسوق بالجوف بمركز الأمير عبد الإله الحضاري والذي بدأت فعالياته من ألـ26 من جمادى الأولى، وستنتهي في الثامن من جمادى الثاني. وقد شارك في المهرجان أكثر من 50 مزارعًا عرضوا إنتاج ما يزيد عن 15 مليون شجرة. وتخطت مبيعات المهرجان حاجز الخمسة ملايين ريال، وتجاوز عمر المهرجان ثمانية أعوام في نسخته الحالية، ويشهد المهرجان سنويًّا أكثر من 100 ألف زائر. وقد شاركت عدة جهات ومؤسسات حكومية وأهلية برعاية المهرجان ودعم فعالياته.