تحت ظروف مناخية سيئة، ودرجة حرارة ما دون الصفر، يواصل فريق عمل المسلسل الخليجي الجديد "ذاكرة من ورق"، من تأليف عادل الجابري وإخراج الفنان البحريني علي العلي وإنتاج "صباح بكتشرز " لصاحبها عامر الصباح ومنتج منفذ "سبكتروم بكتشرز" ، أما تصوير المشاهد الخارجية من المسلسل فيتم في العاصمة الإلمانية برلين .
ويمثّل المسلسل الجديد نقلة نوعية على صعيد الإنتاج التلفزيوني يقيادة المنتج عامر الصباح مع فريق عمل يضم حشد متميز من أهم نجوم الدراما الخليجية من جيل الشباب على وجه الخصوص تتقدمهم النجمة شجون الهاجري، وفاطمة الصفىي، وصمود وريم أرحمة، وهنادي الكندري، وعلى كاكولي، وعبدالله الطراروة وآخرين،ويرصد المسلسل الجديد الظروف والمعاناة التى تحيط بمجموعة من الطلاب الخليجيين الذين يواصلون دراستهن العليا فى الخارج .
وفى تصريح صحفي خلال تصوير العمل فى برلين قالت الفنانة شجون الهاجري:
"منذ أكثر من 3 أسابيع ونحن نعيش " تحت الصفر "، وهو ما يمثل تحدياً إضافياً للشخصيات التي نقدمها فى مسلسل "ذاكرة من ورق"، وقبل أن أتحدث عن الشخصية بودي أن أشير إلى أن سعادتي للتعاون مجدداً مع المنتج عامر الصباح بل أن هذا العمل يؤسس لعدد من التجارب التي فى طور الإعدادا والتحضير للعام الحالي.
وأضافت :"أجسد شخصية "فجر" التي تسافر إلى برلين من أجل متابعة دراستها رغم الظروف التي تحيط بها وعلاقاتها الأسرية لتجد نفسها وسط الغربة والعلاقات المتجمدة التى تزيدها قسوة الظروف المناخية ، وعن الظروف المناخية اقول بإن جميع المشاهد التي نواصل تصويرها فى برلين هي مشاهد خراجية، مما يضطرنا لأن نحمل البطانيات معانا إلى مواقع التصوير"، مشيدةً بالمستوى العالي للخدمات الإنتاجية التي سهلت عليهم المهمة في مواجهة الثلوج والعواصف والأمطار .
بدورها، عبّرت فاطمة الصفي عن سعادتها بمسلسل "ذاكرة من ورق"، وقالت: "إنه يجمعني مجدداً مع الفنانة والأخت والصديقة "شوجي"، كما أن سعادتي بأن أغلب المشاهد معها، وهذا ما يخفف من قسوة البارد الثلجي ، . مستدركة " هذة التجربة اكدت على اهمية خروج الكاميرا إلى مناطق جديدة لتجاوز الصور التلقليدية التى باتت شبه مكررة ، واعتقد بان المشاهد فى برلين وغيرها من المدن الاوروبية ستحقق الكثير من الاضافة لهذا المسلسل المرتقب والذي سيطل على جمهور المشاهدين فى العالم العربي خلال الدورة الرمضانية المقبلة .
أما المخرج البحرينى علي العلي ، فقال: "إنه من السهل تصوير عمل تلفزيوني في أي منطقة من المناطق الخليجية ، ولكن التحدي هو الخروج بالكاميرا وفريق العمل إلى مواقع أوروبية خارجية، وهذا يعني تأمين خدمات إنتاجية عالية المستوى أولاً، وهنا أود أن أشيد بفريق العمل الرائع سواء على مستوى الفنانين أو الفنيين الذين تحملوا الظروف المناخية القاسية جداً حيث كان التصوير يتم في مواقع تنخفض فيها دراجات الحرارة إلى ما دون الصفر، وهو أمر يتطلب كثير من الإرادة والتحدي والإصرار، مشيراً إلى أن مسلسل "ذاكرة من ورق" هو دراما اجتماعية ثرية بالأحداث والشخصيات والمضامين التي تذهب بعيداً فى طروحاتها وتحليلها للأحداث والشخصيات والظروف التي تحيط بمجموعة من الطلبة والطالبات الذين يدرسون فى أوروبا والظروف الموضوعية المعقدة التي يعيشونها في الغربة على وجه الخصوص".
ويمثّل المسلسل الجديد نقلة نوعية على صعيد الإنتاج التلفزيوني يقيادة المنتج عامر الصباح مع فريق عمل يضم حشد متميز من أهم نجوم الدراما الخليجية من جيل الشباب على وجه الخصوص تتقدمهم النجمة شجون الهاجري، وفاطمة الصفىي، وصمود وريم أرحمة، وهنادي الكندري، وعلى كاكولي، وعبدالله الطراروة وآخرين،ويرصد المسلسل الجديد الظروف والمعاناة التى تحيط بمجموعة من الطلاب الخليجيين الذين يواصلون دراستهن العليا فى الخارج .
وفى تصريح صحفي خلال تصوير العمل فى برلين قالت الفنانة شجون الهاجري:
"منذ أكثر من 3 أسابيع ونحن نعيش " تحت الصفر "، وهو ما يمثل تحدياً إضافياً للشخصيات التي نقدمها فى مسلسل "ذاكرة من ورق"، وقبل أن أتحدث عن الشخصية بودي أن أشير إلى أن سعادتي للتعاون مجدداً مع المنتج عامر الصباح بل أن هذا العمل يؤسس لعدد من التجارب التي فى طور الإعدادا والتحضير للعام الحالي.
وأضافت :"أجسد شخصية "فجر" التي تسافر إلى برلين من أجل متابعة دراستها رغم الظروف التي تحيط بها وعلاقاتها الأسرية لتجد نفسها وسط الغربة والعلاقات المتجمدة التى تزيدها قسوة الظروف المناخية ، وعن الظروف المناخية اقول بإن جميع المشاهد التي نواصل تصويرها فى برلين هي مشاهد خراجية، مما يضطرنا لأن نحمل البطانيات معانا إلى مواقع التصوير"، مشيدةً بالمستوى العالي للخدمات الإنتاجية التي سهلت عليهم المهمة في مواجهة الثلوج والعواصف والأمطار .
بدورها، عبّرت فاطمة الصفي عن سعادتها بمسلسل "ذاكرة من ورق"، وقالت: "إنه يجمعني مجدداً مع الفنانة والأخت والصديقة "شوجي"، كما أن سعادتي بأن أغلب المشاهد معها، وهذا ما يخفف من قسوة البارد الثلجي ، . مستدركة " هذة التجربة اكدت على اهمية خروج الكاميرا إلى مناطق جديدة لتجاوز الصور التلقليدية التى باتت شبه مكررة ، واعتقد بان المشاهد فى برلين وغيرها من المدن الاوروبية ستحقق الكثير من الاضافة لهذا المسلسل المرتقب والذي سيطل على جمهور المشاهدين فى العالم العربي خلال الدورة الرمضانية المقبلة .
أما المخرج البحرينى علي العلي ، فقال: "إنه من السهل تصوير عمل تلفزيوني في أي منطقة من المناطق الخليجية ، ولكن التحدي هو الخروج بالكاميرا وفريق العمل إلى مواقع أوروبية خارجية، وهذا يعني تأمين خدمات إنتاجية عالية المستوى أولاً، وهنا أود أن أشيد بفريق العمل الرائع سواء على مستوى الفنانين أو الفنيين الذين تحملوا الظروف المناخية القاسية جداً حيث كان التصوير يتم في مواقع تنخفض فيها دراجات الحرارة إلى ما دون الصفر، وهو أمر يتطلب كثير من الإرادة والتحدي والإصرار، مشيراً إلى أن مسلسل "ذاكرة من ورق" هو دراما اجتماعية ثرية بالأحداث والشخصيات والمضامين التي تذهب بعيداً فى طروحاتها وتحليلها للأحداث والشخصيات والظروف التي تحيط بمجموعة من الطلبة والطالبات الذين يدرسون فى أوروبا والظروف الموضوعية المعقدة التي يعيشونها في الغربة على وجه الخصوص".