تلعب أحوال الطقس دورًا أساسيًّا في الحوادث المرورية، فهطول الأمطار الغزيرة وهبوب موجات عاتية من الغبار تشكّل مصدر خطر على أرواح الناس، ومؤخرًا كشفت إدارة مرور الرياض عن إحصائية مرورية للفترة التي تعرضت خلالها الرياض لموجة الغبار وذلك خلال ألـ١٢ ساعة الماضية. حيث أوضح المتحدث الرسمي لإدارة مرور الرياض العقيد حسن بن صالح الحسن أنه تم تأمين ٢٦٥ موقع تمركز لدوريات المرور في الميادين والإشارات والطرق الدائرية، وبلغ عدد المكالمات التي تلقتها (٤١٥٦) مكالمةً، وعدد الحوادث (٣٥٤) حادثًا، بينما الإصابات فكانت (٨) إصابات، بلا وفيات.
فيما بلغت حالات صدم جسم ثابت (١٧) حالةً، بالإضافة إلى حالتي دهس، فيما بلغت الإشارات المتعطلة إشارتين فقط وتم إصلاحها، وأيضًا (٥١٣) حالة خدمة عامة ما بين بلاغات سيارات وإشارات متعطلة، وعوائق على الطريق من أشجار وحجارة ولوحات دعائية ساقطة، كما تلقت (415) طلبًا للمساعدة والخدمات الخاصة. بحسب الوئام
تجدر الإشارة إلى أنّ المملكة العربية السعودية تعرض منذ ظهر يوم الأربعاء لعاصفة رملية قوية، هبت على مناطق واسعة من المملكة شملت معظم المدن السعودية ومن ضمنها العاصمة الرياض، والشرقية، والقصيم، ومناطق واسعة من شرق ووسط وشمال البلاد، وبعض الأجزاء الغربية، بسبب تشكل منخفض جوي في شمال الأراضي السعودية، وتزامنت هذه العاصفة الرملية مع انخفاض كبير وملموس في درجات الحرارة على مناطق واسعة، وانخفض مدى الرؤية الأفقية بشكل حاد وكبير في مناطق واسعة من المملكة لتصل دون ألـ 500 متر. الأمر الذي تسبب بتعليق الدراسة في معظم المدن التي تعرضت لهذه الموجة الغبارية العاتية. كما تعرضت بعض دول الخليج لهذه العاصفة كالإمارات وقطر والبحرين.
فيما بلغت حالات صدم جسم ثابت (١٧) حالةً، بالإضافة إلى حالتي دهس، فيما بلغت الإشارات المتعطلة إشارتين فقط وتم إصلاحها، وأيضًا (٥١٣) حالة خدمة عامة ما بين بلاغات سيارات وإشارات متعطلة، وعوائق على الطريق من أشجار وحجارة ولوحات دعائية ساقطة، كما تلقت (415) طلبًا للمساعدة والخدمات الخاصة. بحسب الوئام
تجدر الإشارة إلى أنّ المملكة العربية السعودية تعرض منذ ظهر يوم الأربعاء لعاصفة رملية قوية، هبت على مناطق واسعة من المملكة شملت معظم المدن السعودية ومن ضمنها العاصمة الرياض، والشرقية، والقصيم، ومناطق واسعة من شرق ووسط وشمال البلاد، وبعض الأجزاء الغربية، بسبب تشكل منخفض جوي في شمال الأراضي السعودية، وتزامنت هذه العاصفة الرملية مع انخفاض كبير وملموس في درجات الحرارة على مناطق واسعة، وانخفض مدى الرؤية الأفقية بشكل حاد وكبير في مناطق واسعة من المملكة لتصل دون ألـ 500 متر. الأمر الذي تسبب بتعليق الدراسة في معظم المدن التي تعرضت لهذه الموجة الغبارية العاتية. كما تعرضت بعض دول الخليج لهذه العاصفة كالإمارات وقطر والبحرين.