كشف تقرير جديد أعده باحثون في الولايات المتحدة من المعهد الوطني للسرطان، وجمعيَّة السرطان الأميركيَّة، ومركز السيطرة على الأمراض، أنَّ سرطان الثدي ليس مرضاً واحداً، وإنَّما يتكون من 4 أنواع فرعيَّة يتم تحديدها من خلال الهورمونات والجينات، ويختلف علاج ومعدل البقاء على الحياة من نوع لآخر، كما يؤثر عمر المريضة والخلفيَّة العرقيَّة على مدى الاستجابة للعلاج إلى جانب عوامل أخرى.
وأوضح التقرير أنَّ تقسيم سرطان الثدي إلى 4 أنواع يساعد على التشخيص الدقيق، واقتراح العلاج المناسب، ما يؤثر في صحة المرضى.
ووجد الباحثون أنَّ أكثر أنواع سرطان الثدي عدوانيَّة هو HR-/HER2، وهو الأكثر شيوعاً بين النساء السود من غير أمريكا اللاتينيَّة، وأنَّ أقل أنواع سرطان الثدي عدوانيَّة هو HR+/HER2، وهو الأكثر انتشاراً بين النساء ذوات البشرة البيضاء من غير أمريكا اللاتينيَّة.
ورصد التقرير أيضاً تراجع وفيات أنواع أخرى من الأورام مثل سرطان الكلية، وتراجع انتشار سرطانات الرئة والقولون والمستقيم لدى الرجال والنساء على السواء نتيجة لزيادة الوعي بإجراءات الوقاية، خاصة الإقلاع عن التدخين.
بينما سجّل التقرير زيادة الوفيات بسبب سرطان الكبد، وزيادة معدل الإصابة بسرطان الغدة الدرقيَّة.
وأوضح التقرير أنَّ تقسيم سرطان الثدي إلى 4 أنواع يساعد على التشخيص الدقيق، واقتراح العلاج المناسب، ما يؤثر في صحة المرضى.
ووجد الباحثون أنَّ أكثر أنواع سرطان الثدي عدوانيَّة هو HR-/HER2، وهو الأكثر شيوعاً بين النساء السود من غير أمريكا اللاتينيَّة، وأنَّ أقل أنواع سرطان الثدي عدوانيَّة هو HR+/HER2، وهو الأكثر انتشاراً بين النساء ذوات البشرة البيضاء من غير أمريكا اللاتينيَّة.
ورصد التقرير أيضاً تراجع وفيات أنواع أخرى من الأورام مثل سرطان الكلية، وتراجع انتشار سرطانات الرئة والقولون والمستقيم لدى الرجال والنساء على السواء نتيجة لزيادة الوعي بإجراءات الوقاية، خاصة الإقلاع عن التدخين.
بينما سجّل التقرير زيادة الوفيات بسبب سرطان الكبد، وزيادة معدل الإصابة بسرطان الغدة الدرقيَّة.