كشفت دراسة بريطانيَّة حديثة من مؤسسة «مايند لاب» أنَّ نوع الرياضة التي يمارسها الإنسان تكشف عن شخصيته، وأنَّ اختيار نوع معين من الرياضة يمكن أن يشير إلى العديد من الصفات النفسيَّة لدى الإنسان، ويمكن أن يكشف عن بعض العادات كالقراءة والميل للأعمال الخيريَّة، وحتى اختيار المرشحين المفضلين في الانتخابات.
ووفقاً لـ«ديلي ميل» البريطانيَّة، فقد أوضح الباحثون أنَّ راكبي الدَّراجات هم الأكثر ميلاً للاستقرار العاطفي، في حين أنَّ العدائين أكثر انفتاحاً على الآخرين، أما السباحون فهم الأكثر سعادة، وهم الأفضل في العلاقات العاطفيَّة، ويميلون إلى الأناقة والاعتناء بمظهرهم، كما أنَّ لديهم اهتماماً واضحاً بالأعمال الخيريَّة، بغض النظر عن الإحصائيَّة التي تقول بأنَّ 61% من البالغين يميلون للأعمال الخيريَّة، مهما كانت الرياضة التي يمارسونها.
ويعدُّ ممارسو رياضة المشي على الأقدام والتزلج والرحلات، الأقل شعوراً بالقلق وميلاً نحو القيم والممتلكات الماديَّة.
كما تتأثر الآراء السياسيَّة أيضاً بنوعيَّة الرياضة المفضلة لدى الإنسان، حيث يفضل راكبو الدَّراجات التصويت للأحزاب الليبراليَّة الديمقراطيَّة، ويحرصون على اقتناء الممتلكات الماديَّة، في حين يكون العداؤون أكثر ميلاً للأحزاب العماليَّة، ويرغبون دوماً بأن يكونوا مركزاً لاهتمام الآخرين.
ووفقاً لـ«ديلي ميل» البريطانيَّة، فقد أوضح الباحثون أنَّ راكبي الدَّراجات هم الأكثر ميلاً للاستقرار العاطفي، في حين أنَّ العدائين أكثر انفتاحاً على الآخرين، أما السباحون فهم الأكثر سعادة، وهم الأفضل في العلاقات العاطفيَّة، ويميلون إلى الأناقة والاعتناء بمظهرهم، كما أنَّ لديهم اهتماماً واضحاً بالأعمال الخيريَّة، بغض النظر عن الإحصائيَّة التي تقول بأنَّ 61% من البالغين يميلون للأعمال الخيريَّة، مهما كانت الرياضة التي يمارسونها.
ويعدُّ ممارسو رياضة المشي على الأقدام والتزلج والرحلات، الأقل شعوراً بالقلق وميلاً نحو القيم والممتلكات الماديَّة.
كما تتأثر الآراء السياسيَّة أيضاً بنوعيَّة الرياضة المفضلة لدى الإنسان، حيث يفضل راكبو الدَّراجات التصويت للأحزاب الليبراليَّة الديمقراطيَّة، ويحرصون على اقتناء الممتلكات الماديَّة، في حين يكون العداؤون أكثر ميلاً للأحزاب العماليَّة، ويرغبون دوماً بأن يكونوا مركزاً لاهتمام الآخرين.