مرض السكري من الأمراض التي تهدد حياة الكثيرين، حيث أنه ثاني مسبب للوفاة بعد حوادث الطرق، وكشف دراسات طبية أن حالات "بتر القدم" بين مرضى السكري في السعودية بلغت 6 آلاف حالة سنوية.
ووفقاً للحالات التي باشرها الهلال الأحمر خلال الخمسة الأشهر الماضية، فقد كشفت الإحصائية الطبية أن معدل الحالات التي تعاني من ارتفاع السكري في تبوك أكثر من الحالات التي تعاني من انخفاضه، مبينة أن من بين 7 مرضى بالغين في تبوك يقابلهم مريض واحد غير بالغ يعاني من السكري.
وقال المتحدث الإعلامي لهيئة الهلال الأحمر في تبوك خالد العنزي: "إن فرق الهلال الأحمر السعودي بمنطقة تبوك باشرت خلال الفترة من بداية شهر المحرم حتى نهاية شهر جمادى الأولى من العام الحالي 164 حالة لمرضى يعانون من مرض السكري، منهم 145 مريضاً بالغاً، و19 مريضاً غيرَ بالغ، كما سجلت حالات انخفاض السكري 75 حالة وحالات ارتفاعه 89 حالة"، لافتاً إلى أن معظم الحالات نقلت إلى مستشفيات المنطقة، وأشار إلى أنه تم تسجيل العديد من الحالات التي تكتفي بالعلاج وتقديم الخدمة الإسعافية اللازمة بالموقع دون النقل، وذلك وفقاً لصحيفة "سبق".
الجدير بالذكر، يؤدي السكري إلى مضاعفات خطيرة أو حتى الوفاة المبكرة، وهو مرض متعذر البرء حالياً أي لا يشفى منه، ويتم التركيز في علاجه على تفادي المتاعب قصيرة أو طويلة المدى التي يمكن أن يسببها المرض.
ووفقاً للحالات التي باشرها الهلال الأحمر خلال الخمسة الأشهر الماضية، فقد كشفت الإحصائية الطبية أن معدل الحالات التي تعاني من ارتفاع السكري في تبوك أكثر من الحالات التي تعاني من انخفاضه، مبينة أن من بين 7 مرضى بالغين في تبوك يقابلهم مريض واحد غير بالغ يعاني من السكري.
وقال المتحدث الإعلامي لهيئة الهلال الأحمر في تبوك خالد العنزي: "إن فرق الهلال الأحمر السعودي بمنطقة تبوك باشرت خلال الفترة من بداية شهر المحرم حتى نهاية شهر جمادى الأولى من العام الحالي 164 حالة لمرضى يعانون من مرض السكري، منهم 145 مريضاً بالغاً، و19 مريضاً غيرَ بالغ، كما سجلت حالات انخفاض السكري 75 حالة وحالات ارتفاعه 89 حالة"، لافتاً إلى أن معظم الحالات نقلت إلى مستشفيات المنطقة، وأشار إلى أنه تم تسجيل العديد من الحالات التي تكتفي بالعلاج وتقديم الخدمة الإسعافية اللازمة بالموقع دون النقل، وذلك وفقاً لصحيفة "سبق".
الجدير بالذكر، يؤدي السكري إلى مضاعفات خطيرة أو حتى الوفاة المبكرة، وهو مرض متعذر البرء حالياً أي لا يشفى منه، ويتم التركيز في علاجه على تفادي المتاعب قصيرة أو طويلة المدى التي يمكن أن يسببها المرض.