اتهمت النيابة العامة في رأس الخيمة زوجين من جنسية دولة خليجية، بقتل خادمتهما من جنسية دولة آسيوية عمداً مع سبق الإصرار، عبر شنقها بمروحة سقف غرفة المجلس، كما أحالت النيابة العامة المتهمين، وأوراق القضية إلى محكمة جنايات رأس الخيمة، لمعاقبتهما.
وكانت شرطة رأس الخيمة تلقت بلاغاً في فبراير 2012 من الزوج يفيد بإقدام خادمته على الانتحار شنقاً، إذ تبين لرجال التحريات وجود شبهة جنائية، إثر اكتشافهم بقع دم في أماكن مختلفة من مسرح الجريمة، لتثبت التحقيقات قيام المتهم الأول بالاشتراك مع زوجته بقتل المجني عليها، والإبلاغ عن انتحارها، لإخفاء معالم الجريمة.
جناية القتل ارتبطت بجنحة أخرى، إذ قام الزوج الأول بالاعتداء على سلامة المجني عليها، وتوجيه ضربات عدة على رأسها بمطرقة، ما أدى إلى إصابتها بعجز استمر 20 يوماً.
وأشار تقرير الطبيب الشرعي، إلى وجود سبع إصابات في رأس المجني عليها، نتيجة تعرضها للضرب من جسم صلب مدبب، ما أدى إلى إصابتها بارتجاج في المخ، وكدمة أعلى منتصف الصدر، وخدش في الذراع اليسرى، وكدمة في المنتصف الذراعين، مؤكداً أن تلك الإصابات لم تؤد إلى وفاة المجني عليها.
وذكر التقرير أنه يوجد علامات حول عنق المجني عليها نتيجة تعرضها للضغط من حبل، ما يدل على تعرضها للخنق بوساطة الشنق، واستبعد التقرير إقدام المجني عليها على الانتحار شنقاً. وجميع الإصابات التي وجدت في جثة المجني عليها كانت قبل وفاتها
يذكر أنه يوجد احتمالان لمقتل المجني عليها، الأول قيام المتهم بالاعتداء بالضرب بوساطة مطرقة، عليها حيث اعتقد أنها قد فارقت الحياة، فقام بتعليقها بحبل في مروحة الغرفة، والاحتمال الثاني، إقدام المجني عليها على شنق نفسها بعد تعرضها للضرب من قبل كفيلها.
وكانت شرطة رأس الخيمة تلقت بلاغاً في فبراير 2012 من الزوج يفيد بإقدام خادمته على الانتحار شنقاً، إذ تبين لرجال التحريات وجود شبهة جنائية، إثر اكتشافهم بقع دم في أماكن مختلفة من مسرح الجريمة، لتثبت التحقيقات قيام المتهم الأول بالاشتراك مع زوجته بقتل المجني عليها، والإبلاغ عن انتحارها، لإخفاء معالم الجريمة.
جناية القتل ارتبطت بجنحة أخرى، إذ قام الزوج الأول بالاعتداء على سلامة المجني عليها، وتوجيه ضربات عدة على رأسها بمطرقة، ما أدى إلى إصابتها بعجز استمر 20 يوماً.
وأشار تقرير الطبيب الشرعي، إلى وجود سبع إصابات في رأس المجني عليها، نتيجة تعرضها للضرب من جسم صلب مدبب، ما أدى إلى إصابتها بارتجاج في المخ، وكدمة أعلى منتصف الصدر، وخدش في الذراع اليسرى، وكدمة في المنتصف الذراعين، مؤكداً أن تلك الإصابات لم تؤد إلى وفاة المجني عليها.
وذكر التقرير أنه يوجد علامات حول عنق المجني عليها نتيجة تعرضها للضغط من حبل، ما يدل على تعرضها للخنق بوساطة الشنق، واستبعد التقرير إقدام المجني عليها على الانتحار شنقاً. وجميع الإصابات التي وجدت في جثة المجني عليها كانت قبل وفاتها
يذكر أنه يوجد احتمالان لمقتل المجني عليها، الأول قيام المتهم بالاعتداء بالضرب بوساطة مطرقة، عليها حيث اعتقد أنها قد فارقت الحياة، فقام بتعليقها بحبل في مروحة الغرفة، والاحتمال الثاني، إقدام المجني عليها على شنق نفسها بعد تعرضها للضرب من قبل كفيلها.