في حالة نادرة وغريبة نوعاً ما تعاني فتاة أميركيَّة من نوع نادر من الحساسيَّة المفرطة ضد الماء تمنعها من الاستحمام، كما أنَّ التعرُّق يمكن أن يسبب لها حساسيَّة قد تؤدي إلى موتها.
ووفقاً لـ«ديلي ميل» البريطانيَّة، فإنَّ الفتاة ألكساندرا آيين (17) عاماً، من ولاية يوتا الأميركيَّة، اكتشفت حالتها التي تعاني منها من حساسيَّة نادرة ضد الماء تمنعها من الاستحمام بشكل طبيعي، عندما أصيبت باحمرار في بشرتها بعد أن أخذت حماماً حاراً أثناء إجازة لها، إذ تم نقلها إلى المستشفى وتفاقمت حالتها عبر الإصابة بنزيف داخلي وآلام مبرحة في المفاصل وصعوبة في التنفس.
ومن حينها أصبح الاستحمام يشكل لها كابوساً، إذ يجب أن يكون حمامها سريعاً وبارداً لأنَّ الحمام التقليدي بالماء الحار يسبب لها التهابات وحروق شديدة وقد يؤدي إلى وفاتها.
وتتحاشى ألكساندرا الماء قدر المستطاع، وعلى الرغم من أنَّ التعرُّق يمثل خطراً عليها إلا أنَّها تمارس التمارين الرياضيَّة في أجواء باردة لكيلا تتعرَّق، وتضطر إلى الاستحمام أكثر من 3 مرَّات في الأسبوع.
وأوضح المختصون أنَّ هذا النوع النادر من الحساسيَّة هو عبارة عن طفح يصيب الجلد ناجم عن حساسيَّة مفرطة للجلد تجاه بعض مكونات الماء مثل الكلورين، ولا علاج له، وأنَّه يزداد سوءاً مع التقدم في العمر.
وأخيراً ينصح المختصون المصابين بهذا النوع من الحساسيَّة بالابتعاد عن المياه قدر المستطاع والاستحمام السريع وتجنب الأمطار، كما يمكنهم تناول مضادات هيستامين معيَّنة للتخفيف من حدَّة هذا الطفح.
ووفقاً لـ«ديلي ميل» البريطانيَّة، فإنَّ الفتاة ألكساندرا آيين (17) عاماً، من ولاية يوتا الأميركيَّة، اكتشفت حالتها التي تعاني منها من حساسيَّة نادرة ضد الماء تمنعها من الاستحمام بشكل طبيعي، عندما أصيبت باحمرار في بشرتها بعد أن أخذت حماماً حاراً أثناء إجازة لها، إذ تم نقلها إلى المستشفى وتفاقمت حالتها عبر الإصابة بنزيف داخلي وآلام مبرحة في المفاصل وصعوبة في التنفس.
ومن حينها أصبح الاستحمام يشكل لها كابوساً، إذ يجب أن يكون حمامها سريعاً وبارداً لأنَّ الحمام التقليدي بالماء الحار يسبب لها التهابات وحروق شديدة وقد يؤدي إلى وفاتها.
وتتحاشى ألكساندرا الماء قدر المستطاع، وعلى الرغم من أنَّ التعرُّق يمثل خطراً عليها إلا أنَّها تمارس التمارين الرياضيَّة في أجواء باردة لكيلا تتعرَّق، وتضطر إلى الاستحمام أكثر من 3 مرَّات في الأسبوع.
وأوضح المختصون أنَّ هذا النوع النادر من الحساسيَّة هو عبارة عن طفح يصيب الجلد ناجم عن حساسيَّة مفرطة للجلد تجاه بعض مكونات الماء مثل الكلورين، ولا علاج له، وأنَّه يزداد سوءاً مع التقدم في العمر.
وأخيراً ينصح المختصون المصابين بهذا النوع من الحساسيَّة بالابتعاد عن المياه قدر المستطاع والاستحمام السريع وتجنب الأمطار، كما يمكنهم تناول مضادات هيستامين معيَّنة للتخفيف من حدَّة هذا الطفح.