كشف رئيس المجلس الإشرافي لجمعية مكافحة التدخين "نقاء" الدكتور أحمد البوعلي عن وجود 1.5 مليون امرأة مدخنة في المملكة من بين 6 ملايين مدخن.
وقال: "تعتبر المملكة من أكبر الدول المستوردة لمواد التدخين والتبغ بأنواعه، لذا لا تستغربوا من انتشار السرطان، وزيادة عدد المصابين به عاماً بعد عام"، مسلطاً الضوء على مشكلة التدخين، وأضاف: "الكثير من الأشخاص ليس لديهم الوعي الكافي بهذه المشكلة، لذلك فإنني أعتقد بأنه إذا تحالفنا فسوف نحقق الشيء الكثير في الحد من انتشار مرض السرطان وتوعية المجتمع به".
جاء ذلك على هامش توقيع مذكرة تعاون وشراكة مجتمعية بين "نقاء" وجمعية مكافحة التدخين في الأحساء، وذكر أن %90 ممَّن أصيبوا بسرطان الفم يرجع سبب إصابتهم إلى التدخين، و80% من مصابي سرطان الرئة أصيبوا به بسبب التدخين، و30% ممَّن يموتون بالسرطان يكون التدخين سبباً في وفاتهم، لافتاً إلى أن التدخين من أسباب انتشار سرطان الثدي بين النساء، وقال: "معرفة أسباب انتشار مرض السرطان في المجتمع تساعدنا كثيراً في معالجته من خلال بنود ومحاور هذه الاتفاقية، ونعول على هذه الشراكة للحد من انتشار مرض السرطان في المجتمع".
وقد حضر حفل التوقيع الذي استضافته جمعية مكافحة السرطان الخيرية كل من: أعضاء المجلس البلدي، وأعضاء مجلس جمعية السرطان ومنسوبوها، وعدد من مرضى السرطان، ومنسوبو الجمعية الخيرية لمكافحة التدخين.
تجدر الإشارة إلى أن الجمعية الخيرية لمكافحة التدخين "نقاء" تهدف إلى تضييق الخناق على آفة التدخين التي تعد من أهم أسباب انتشار مرض السرطان في العالم، وذلك من خلال تكثيف برامج التوعية الوقائية من قِبل الجمعيتين، وتنفيذ الحملات والفعاليات التثقيفية.
وقال: "تعتبر المملكة من أكبر الدول المستوردة لمواد التدخين والتبغ بأنواعه، لذا لا تستغربوا من انتشار السرطان، وزيادة عدد المصابين به عاماً بعد عام"، مسلطاً الضوء على مشكلة التدخين، وأضاف: "الكثير من الأشخاص ليس لديهم الوعي الكافي بهذه المشكلة، لذلك فإنني أعتقد بأنه إذا تحالفنا فسوف نحقق الشيء الكثير في الحد من انتشار مرض السرطان وتوعية المجتمع به".
جاء ذلك على هامش توقيع مذكرة تعاون وشراكة مجتمعية بين "نقاء" وجمعية مكافحة التدخين في الأحساء، وذكر أن %90 ممَّن أصيبوا بسرطان الفم يرجع سبب إصابتهم إلى التدخين، و80% من مصابي سرطان الرئة أصيبوا به بسبب التدخين، و30% ممَّن يموتون بالسرطان يكون التدخين سبباً في وفاتهم، لافتاً إلى أن التدخين من أسباب انتشار سرطان الثدي بين النساء، وقال: "معرفة أسباب انتشار مرض السرطان في المجتمع تساعدنا كثيراً في معالجته من خلال بنود ومحاور هذه الاتفاقية، ونعول على هذه الشراكة للحد من انتشار مرض السرطان في المجتمع".
وقد حضر حفل التوقيع الذي استضافته جمعية مكافحة السرطان الخيرية كل من: أعضاء المجلس البلدي، وأعضاء مجلس جمعية السرطان ومنسوبوها، وعدد من مرضى السرطان، ومنسوبو الجمعية الخيرية لمكافحة التدخين.
تجدر الإشارة إلى أن الجمعية الخيرية لمكافحة التدخين "نقاء" تهدف إلى تضييق الخناق على آفة التدخين التي تعد من أهم أسباب انتشار مرض السرطان في العالم، وذلك من خلال تكثيف برامج التوعية الوقائية من قِبل الجمعيتين، وتنفيذ الحملات والفعاليات التثقيفية.