أكد رئيس لجنة الشؤون الصحية والعمل للمجلس الوطني الاتحادي، سالم بالركاض العامري، أن تعاطي المدواخ أصبح «شبهة»، بعد ما أثير من احتواء تبغه على مواد مخدرة، موضحاً أن صحة هذه المعلومات من عدمها ستأتي بنتائج إيجابية، لكونها وضعت المدواخ في دائرة الشبهات، ما قد يقلل من الإقبال عليه.
وأكد أن خطورة المدواخ تكمن في قوة تأثيره على الصحة، لأن الدخان الناتج عنه لا يمر بأي مراحل تنقية أو فلترة، ما يعني أنه أشد خطورة من السجائر، مطالباً المجالس البلدية بتشديد الرقابة على أماكن تصنيع وبيع تبغه. فيما كشف تقرير دولي لمنظمة الصحة العالمية، حول العبء الصحي لاستخدامات التبغ في الدول العربية، أن نسبة من يتعاطون منتجات تبغ، خصوصاً المدواخ والشيشة في الإمارات، وصلت بين الذكور إلى 2. 27% وبين الإناث 2.4%.
جدير بالذكر أن تقريراً أصدره المكتب الإقليمي لدول شرق المتوسط، التابع لمنظمة الصحة العالمية، كشف عام 2012، عن رصد ارتفاع ملحوظ في نسب إقبال الشباب في الإمارات على منتجات التبغ الخاصة بالمدواخ والشيشة، منذ عام 2010، والتي وصلت بين الذكور إلى 2. 27% وبين الإناث 2.4%، موضحاً أن نسبة الطلبة الذين يدخنون السجائر وتراوح أعمارهم بين 13 و15 سنة بلغت
وأكد أن خطورة المدواخ تكمن في قوة تأثيره على الصحة، لأن الدخان الناتج عنه لا يمر بأي مراحل تنقية أو فلترة، ما يعني أنه أشد خطورة من السجائر، مطالباً المجالس البلدية بتشديد الرقابة على أماكن تصنيع وبيع تبغه. فيما كشف تقرير دولي لمنظمة الصحة العالمية، حول العبء الصحي لاستخدامات التبغ في الدول العربية، أن نسبة من يتعاطون منتجات تبغ، خصوصاً المدواخ والشيشة في الإمارات، وصلت بين الذكور إلى 2. 27% وبين الإناث 2.4%.
جدير بالذكر أن تقريراً أصدره المكتب الإقليمي لدول شرق المتوسط، التابع لمنظمة الصحة العالمية، كشف عام 2012، عن رصد ارتفاع ملحوظ في نسب إقبال الشباب في الإمارات على منتجات التبغ الخاصة بالمدواخ والشيشة، منذ عام 2010، والتي وصلت بين الذكور إلى 2. 27% وبين الإناث 2.4%، موضحاً أن نسبة الطلبة الذين يدخنون السجائر وتراوح أعمارهم بين 13 و15 سنة بلغت