تحت رعاية الأميرة حصة بنت سلمان آل سعود، تنظم جامعة الأميرة نورة بنت عبدالرحمن الملتقى الوطني لتعزيز تنافسية المرأة في قطاعي العمل والأعمال "التّمايز للنجاح" خلال الفترة الواقعة ما بين 10 -13 رجب 1436 هـ، وبمشاركة فاعلة من مختلف الجهات في قطاعي العمل والأعمال.
وأكدت مديرة جامعة الأميرة نورة بنت عبدالرحمن الدكتورة هدى بنت محمد العميل على أهمية ملتقى "التّمايز للنجاح" الذي يعّد حدثاً وطنياً هاماً لخلق الفرص الوظيفية ذات القيم المضافة للسيدات، وتوعية المجتمع بالدور الفعال للمرأة السعودية ومساهمتها في مسيرة التنمية الاقتصادية الشاملة، بالإضافة إلى تعزيز وتأهيل قدراتها على الصعيد المهني، وتفعيل الشراكات المجتمعية بين القطاعات المختلفة لدعم تنافسية التوظيف للمرأة السعودية وتوسيع الأفق لريادة الأعمال النسائية المبتكرة.
وأوضحت وكيلة الجامعة للدعم الأكاديمي والخدمات الطلابية د. نائلة الديحان أن هذا الملتقى يكتسب أهمية خاصة لدوره في تسليط الضوء على واقع عمل المرأة السعودية، وتعزيز فرص حصولها على الوظائف، ورفع الوعي بالفرص الوظيفية المتنوعة المتاحة والغير مستثمرة من قبل الباحثات عن الوظيفة، فضلاً عن دوره في ربط أصحاب العمل بالراغبات في التوظيف، وإرشاد صاحبات الأفكار التجارية إلى الدخول في مجال ريادة الأعمال لإنتاج مشاريع استثمارية ناجحة.
وأضافت المشرفة العامة على مركز دعم وتطوير الأعمال "الجهة المنظمة للحدث" أ. نور العبدالكريم: "صمم الملتقى بمنهجية التكامل، حيث بني على ثلاث ركائز شملت بناء القدرات من خلال الورش التدريبية في مجال ريادة الأعمال وتعزيز تنافسية التوظيف، وجلسات الملتقى المتنوعة التي تشارك فيها متحدثات من المجتمع المحلي والدولي بمختلف القطاعات الحكومية والأكاديمية والريادية ومتحدثات من قطاع الأعمال، إلى جانب توفير مساحة تفاعلية عبر معرض التوظيف للتعريف بالوظائف المتاحة وإجراء المقابلات الفورية"، مؤكدة على أهمية استفادة الجميع من هذا الملتقى، حيث يحظى بمشاركة واسعة وتفاعل كبير من الطالبات والسعوديات الباحثات عن فرص وظيفية، والجهات العارضة للوظائف، وصاحبات رؤوس الأموال والمستثمرات، والمسؤولات بحاضنات الأعمال ومراكز دعم ريادة الأعمال في المملكة، وصاحبات المشاريع في مجال الريادة النسائية.
كما سيشهد الملتقى إطلاق مبادرة هامة وهي "منصة الريادة" التي تتيح فرصة قيّمة لصاحبات الأفكار الريادية المبتكرة لاستعراض مشاريعهن أمام لجنة التحكيم بالملتقى في قطاعات محورية متنوعة تشمل الصحة والتقنية والتعليم والإعلام والإعاشة والتصميم والتصنيع وفوز المتأهلات بالدعم.
ويصاحب ملتقى "التّمايز للنجاح" معرضاً متميزاً على قسمين: قسم قطاع العمل الذي يضم معرضاً خاصاً بتطور عمل المرأة في السعودية "انفوجرافيك"، ومنطقة تسجيل الباحثات عن فرص وظيفية، ومحطات توظيف لإجراء المقابلات الفورية للتوظيف، ومعرض المنشآت الراغبة في التوظيف تستعرض فيه خدماتها والوظائف الشاغرة لديها، وقسم قطاع الأعمال الذي يتضمن معرضاً خاصاً بالجهات الداعمة لريادة الأعمال، ومعرض المشاريع الريادية الوطنية الواعدة، ومعرض الجهات الداعمة للمنشآت الصغيرة، وتخصيص محطات لإجراء المقابلات بين صاحبات المشاريع الريادية والمستثمرات.
وستناقش ورش العمل المتخصصة بالملتقى العديد من الموضوعات التي تخص عمل المرأة، مثل: الجوانب القانونية في المشاريع التجارية، وباب تشغيل النساء في قانون العمل والعمال، وقوة التسويق الشخصي، وبناء الملف المهني على الشبكات الاجتماعية، والتطوير المهني الذكي، ومهارات المقابلات المهنية الناجحة، وبناء نماذج العمل المبتكرة للشركات الريادية، وتأسيس المتاجر الإلكترونية على المنصات المختلفة ضمن هدف الملتقى لتعزيز تنافسية المرأة.
وأكدت مديرة جامعة الأميرة نورة بنت عبدالرحمن الدكتورة هدى بنت محمد العميل على أهمية ملتقى "التّمايز للنجاح" الذي يعّد حدثاً وطنياً هاماً لخلق الفرص الوظيفية ذات القيم المضافة للسيدات، وتوعية المجتمع بالدور الفعال للمرأة السعودية ومساهمتها في مسيرة التنمية الاقتصادية الشاملة، بالإضافة إلى تعزيز وتأهيل قدراتها على الصعيد المهني، وتفعيل الشراكات المجتمعية بين القطاعات المختلفة لدعم تنافسية التوظيف للمرأة السعودية وتوسيع الأفق لريادة الأعمال النسائية المبتكرة.
وأوضحت وكيلة الجامعة للدعم الأكاديمي والخدمات الطلابية د. نائلة الديحان أن هذا الملتقى يكتسب أهمية خاصة لدوره في تسليط الضوء على واقع عمل المرأة السعودية، وتعزيز فرص حصولها على الوظائف، ورفع الوعي بالفرص الوظيفية المتنوعة المتاحة والغير مستثمرة من قبل الباحثات عن الوظيفة، فضلاً عن دوره في ربط أصحاب العمل بالراغبات في التوظيف، وإرشاد صاحبات الأفكار التجارية إلى الدخول في مجال ريادة الأعمال لإنتاج مشاريع استثمارية ناجحة.
وأضافت المشرفة العامة على مركز دعم وتطوير الأعمال "الجهة المنظمة للحدث" أ. نور العبدالكريم: "صمم الملتقى بمنهجية التكامل، حيث بني على ثلاث ركائز شملت بناء القدرات من خلال الورش التدريبية في مجال ريادة الأعمال وتعزيز تنافسية التوظيف، وجلسات الملتقى المتنوعة التي تشارك فيها متحدثات من المجتمع المحلي والدولي بمختلف القطاعات الحكومية والأكاديمية والريادية ومتحدثات من قطاع الأعمال، إلى جانب توفير مساحة تفاعلية عبر معرض التوظيف للتعريف بالوظائف المتاحة وإجراء المقابلات الفورية"، مؤكدة على أهمية استفادة الجميع من هذا الملتقى، حيث يحظى بمشاركة واسعة وتفاعل كبير من الطالبات والسعوديات الباحثات عن فرص وظيفية، والجهات العارضة للوظائف، وصاحبات رؤوس الأموال والمستثمرات، والمسؤولات بحاضنات الأعمال ومراكز دعم ريادة الأعمال في المملكة، وصاحبات المشاريع في مجال الريادة النسائية.
كما سيشهد الملتقى إطلاق مبادرة هامة وهي "منصة الريادة" التي تتيح فرصة قيّمة لصاحبات الأفكار الريادية المبتكرة لاستعراض مشاريعهن أمام لجنة التحكيم بالملتقى في قطاعات محورية متنوعة تشمل الصحة والتقنية والتعليم والإعلام والإعاشة والتصميم والتصنيع وفوز المتأهلات بالدعم.
ويصاحب ملتقى "التّمايز للنجاح" معرضاً متميزاً على قسمين: قسم قطاع العمل الذي يضم معرضاً خاصاً بتطور عمل المرأة في السعودية "انفوجرافيك"، ومنطقة تسجيل الباحثات عن فرص وظيفية، ومحطات توظيف لإجراء المقابلات الفورية للتوظيف، ومعرض المنشآت الراغبة في التوظيف تستعرض فيه خدماتها والوظائف الشاغرة لديها، وقسم قطاع الأعمال الذي يتضمن معرضاً خاصاً بالجهات الداعمة لريادة الأعمال، ومعرض المشاريع الريادية الوطنية الواعدة، ومعرض الجهات الداعمة للمنشآت الصغيرة، وتخصيص محطات لإجراء المقابلات بين صاحبات المشاريع الريادية والمستثمرات.
وستناقش ورش العمل المتخصصة بالملتقى العديد من الموضوعات التي تخص عمل المرأة، مثل: الجوانب القانونية في المشاريع التجارية، وباب تشغيل النساء في قانون العمل والعمال، وقوة التسويق الشخصي، وبناء الملف المهني على الشبكات الاجتماعية، والتطوير المهني الذكي، ومهارات المقابلات المهنية الناجحة، وبناء نماذج العمل المبتكرة للشركات الريادية، وتأسيس المتاجر الإلكترونية على المنصات المختلفة ضمن هدف الملتقى لتعزيز تنافسية المرأة.