أغنية لبنانية لم يتم الكشف عن اسمها، هي الأولى لمحبوب العرب "حازم الشريف"، الذي أجمع الجمهور العربي على موهبته وصوته، وأعطاه أعلى نسبة تصويت في السهرة الختامية لـ "أراب أيدول"، على قناة "أم بي سي".
الأغنية الموعودة من كلمات الشاعر منير بو عساف، ومن ألحان نهاد النجار، ومن توزيع هادي شرارة. تحمل في مضمونها الكثير من الحماس والحركة. هذا المضمون حمل المخرج فادي حداد على أن يكتب قصة واقعية بعيدة كلّ البعد عن الخيال خدمة لفكرة الأغنية.
"سيدتي نت" زارت موقع تصوير "الكليب" والتقت حازم الشريف الذي ظهر عليه الحماس الشديد وهو يصوّر كليبه الأول في مسيرته الفنية.
استغرق تصوير "الكليب" يوماً واحداً، مع العلم أنه يحتاج إلى أكثر من ذلك. وقد صوّر في حيّ من أحياء بيروت، قبل أن ينطلق حازم في جولته الفنية في كندا وأمريكا.
"سيدتي نت" التقت حازم في كواليس الكليب ودارت هذه الدردشة:
ما هي فكرة الكليب الذي تقوم بتصويره؟
الفكرة جديدة، وتحمل مفاجأة في النهاية. وتعدّ هذه التجربة الأولى بالنسبة إلي. يتضمّن الكليب الكثير من الحماس، كونه الكليب الأول في مسيرتي، وتقع على عاتقي مسؤولية كبيرة تجاه كلّ شخص وضع ثقته بي وآمن بموهبتي.
ما هو طابع هذه الأغنية؟ أهو الرومانسي أم الفلكلور الشعبي؟
هي أغنية لبنانية، وتحمل نوعاً من الطرب، وقليلاً من السلطنة، فيما لا تخلو من بعض الرومانسية، غلى جانب الإيقاع السريع. يمكن القول إنها أغنية شاملة بالمجمل.
هل كاميرا الكليب تختلف عن كاميرا المسرح؟
تجربة الكليب جديدة، فهناك تصوير من عدة أماكن، وتلعب عدّة شخصيات، وهناك تعب، وفي النهاية آمل أن تكون النتيجة جميلة.
هل تطلّب الفيديو كليب منك مشاهد تمثيلية؟
نعم، فهناك حركات كثيرة في الكليب، وهناك تفاصيل تحتاج لإظهار قدراتك التمثليّة من خلالها. وما ساعدني أكثر هو تمثيلي مِن قبلُ في عمل مسرحي غنائي، حمل اسم "الظلال"، بمشاركة فرقة "إنانا"، في الشارقة.
هل وجدت نفسك ممثلاً؟
الفنان يمكن أن يخوض عدة أمور لها علاقة بفنه؛ وكلّ هذه الأمور تكمل بعضها. أنا مرتاح للتمثيل، وإن شاء الله خيراً.
لماذا وقع الاختيار على فادي حداد لإخراج كليبك؟
لأنه مخرج كبير، وقد قالوا لي إنه "مريح"، وهو من أهمّ المخرجين الموجودين على الساحة الفنية، وإن شاء الله يكون عملاً ناجحاً.
ماذا عن جولة أمريكا وكندا؟
أتمنى أن التقي بالناس الذين يحبونني في أمريكا، على أمل أن أكون في سوريا بعد انتهاء جولتي وأغنّي أمام كل من يحبني هناك.
ألا يزال لديك عمل وطني تنوي التحضير له؟
أحاول أن أعمل على هذه الفكرة، وإن شاء الله، إذا وجدت الفكرة التي أريدها فلن أتردّد في غناء عمل وطني، والمهم أن يلبّي طموحي الذي أرسمه في خيالي.
حداد: لقد أتعبت حازم
بدوره، وصف المخرج فادي حداد فكرة الكليب بأنها بسيطة ولذيذة، وقال: "آمل أن تعجب الجمهور، كون الأغنية جميلة جداً، وكان التصوير يحتاج ليومين، ولكننا قمنا بتصويره في يوم واحد، كون حازم مرتبطاً بجولة في الولايات المتحدة الأمريكية، وبصراحة أتعبته كثيراً.
هل يحمل الكليب أيّ فكرة جديدة؟
بصراحة معنا شركة "بيبسي" كراعٍ لهذا الكليب، وهناك خريطة يجب أن نمشي عليها ، ولا أستطيع ان أخرج كثيراً عن المألوف، ويجب أن أوفّق بين الاثنين ويجب احترام الداعم للكليب، وهناك حوالى 90 شخصاً شاركوا في الكليب.
هل وجدت في حازم ممثلاً؟
أيّ شخص يأتي من "mbc" يكون قد تعوّد على فكرة الوقوف أمام الكاميرا، ولذلك لم يُعذّبنا بالكادرات.
الأغنية الموعودة من كلمات الشاعر منير بو عساف، ومن ألحان نهاد النجار، ومن توزيع هادي شرارة. تحمل في مضمونها الكثير من الحماس والحركة. هذا المضمون حمل المخرج فادي حداد على أن يكتب قصة واقعية بعيدة كلّ البعد عن الخيال خدمة لفكرة الأغنية.
"سيدتي نت" زارت موقع تصوير "الكليب" والتقت حازم الشريف الذي ظهر عليه الحماس الشديد وهو يصوّر كليبه الأول في مسيرته الفنية.
استغرق تصوير "الكليب" يوماً واحداً، مع العلم أنه يحتاج إلى أكثر من ذلك. وقد صوّر في حيّ من أحياء بيروت، قبل أن ينطلق حازم في جولته الفنية في كندا وأمريكا.
"سيدتي نت" التقت حازم في كواليس الكليب ودارت هذه الدردشة:
ما هي فكرة الكليب الذي تقوم بتصويره؟
الفكرة جديدة، وتحمل مفاجأة في النهاية. وتعدّ هذه التجربة الأولى بالنسبة إلي. يتضمّن الكليب الكثير من الحماس، كونه الكليب الأول في مسيرتي، وتقع على عاتقي مسؤولية كبيرة تجاه كلّ شخص وضع ثقته بي وآمن بموهبتي.
ما هو طابع هذه الأغنية؟ أهو الرومانسي أم الفلكلور الشعبي؟
هي أغنية لبنانية، وتحمل نوعاً من الطرب، وقليلاً من السلطنة، فيما لا تخلو من بعض الرومانسية، غلى جانب الإيقاع السريع. يمكن القول إنها أغنية شاملة بالمجمل.
هل كاميرا الكليب تختلف عن كاميرا المسرح؟
تجربة الكليب جديدة، فهناك تصوير من عدة أماكن، وتلعب عدّة شخصيات، وهناك تعب، وفي النهاية آمل أن تكون النتيجة جميلة.
هل تطلّب الفيديو كليب منك مشاهد تمثيلية؟
نعم، فهناك حركات كثيرة في الكليب، وهناك تفاصيل تحتاج لإظهار قدراتك التمثليّة من خلالها. وما ساعدني أكثر هو تمثيلي مِن قبلُ في عمل مسرحي غنائي، حمل اسم "الظلال"، بمشاركة فرقة "إنانا"، في الشارقة.
هل وجدت نفسك ممثلاً؟
الفنان يمكن أن يخوض عدة أمور لها علاقة بفنه؛ وكلّ هذه الأمور تكمل بعضها. أنا مرتاح للتمثيل، وإن شاء الله خيراً.
لماذا وقع الاختيار على فادي حداد لإخراج كليبك؟
لأنه مخرج كبير، وقد قالوا لي إنه "مريح"، وهو من أهمّ المخرجين الموجودين على الساحة الفنية، وإن شاء الله يكون عملاً ناجحاً.
ماذا عن جولة أمريكا وكندا؟
أتمنى أن التقي بالناس الذين يحبونني في أمريكا، على أمل أن أكون في سوريا بعد انتهاء جولتي وأغنّي أمام كل من يحبني هناك.
ألا يزال لديك عمل وطني تنوي التحضير له؟
أحاول أن أعمل على هذه الفكرة، وإن شاء الله، إذا وجدت الفكرة التي أريدها فلن أتردّد في غناء عمل وطني، والمهم أن يلبّي طموحي الذي أرسمه في خيالي.
حداد: لقد أتعبت حازم
بدوره، وصف المخرج فادي حداد فكرة الكليب بأنها بسيطة ولذيذة، وقال: "آمل أن تعجب الجمهور، كون الأغنية جميلة جداً، وكان التصوير يحتاج ليومين، ولكننا قمنا بتصويره في يوم واحد، كون حازم مرتبطاً بجولة في الولايات المتحدة الأمريكية، وبصراحة أتعبته كثيراً.
هل يحمل الكليب أيّ فكرة جديدة؟
بصراحة معنا شركة "بيبسي" كراعٍ لهذا الكليب، وهناك خريطة يجب أن نمشي عليها ، ولا أستطيع ان أخرج كثيراً عن المألوف، ويجب أن أوفّق بين الاثنين ويجب احترام الداعم للكليب، وهناك حوالى 90 شخصاً شاركوا في الكليب.
هل وجدت في حازم ممثلاً؟
أيّ شخص يأتي من "mbc" يكون قد تعوّد على فكرة الوقوف أمام الكاميرا، ولذلك لم يُعذّبنا بالكادرات.