حاولت إدارة حماية المرأة والطفل، حلّ خلاف تطور بين زوجين خليجيين لدرجة تهديد الرجل زوجته بالذبح، وسبّها وحرّض أطفالها ضدها، واتهمها بسرقته، لمنعها من مغادرة الدولة، ما دفعها إلى اللجوء إلى شرطة دبي، رغم إقامتها في إمارة أخرى.
وقالت رئيسة قسم الدعم الاجتماعي، فاطمة الكندي، إن الزواج يمتد إلى 15 عاماً، وباءت محاولات الصلح بين الزوجين بالفشل، ولجآ إلى المحاكم المختصة للفصل في مسألة الطلاق وما يترتب عليها من حضانة ونفقة.
وأضافت أن الزوجة حرّرت بلاغاً ضد زوجها، تتهمه بتهديدها بالذبح بسكين وجهه لرقبتها، وتم استدعاؤه للإدارة لسؤاله فأقرّ بأنه لجأ إلى ذلك بسبب سلوكياتها، لافتة إلى أنه حرّض أبناءه ضد أمهم لدرجة تطاولهم عليها.
وأشارت إلى أنه في ظل احتدام الخلاف ووصوله إلى درجة التهديد باعتداء جسدي، تم التواصل مع قنصلية الدولة التي تنتمي إليها المرأة، لتوفير مسكن لها لا يعرفه الزوج أو أسرته، لحين الفصل في خلافاتهما، إذ تطلب الحق في حضانة أربعة من أبنائها السبعة الذين تراوح أعمارهم بين سنة و14 عاماً.
وقالت رئيسة قسم الدعم الاجتماعي، فاطمة الكندي، إن الزواج يمتد إلى 15 عاماً، وباءت محاولات الصلح بين الزوجين بالفشل، ولجآ إلى المحاكم المختصة للفصل في مسألة الطلاق وما يترتب عليها من حضانة ونفقة.
وأضافت أن الزوجة حرّرت بلاغاً ضد زوجها، تتهمه بتهديدها بالذبح بسكين وجهه لرقبتها، وتم استدعاؤه للإدارة لسؤاله فأقرّ بأنه لجأ إلى ذلك بسبب سلوكياتها، لافتة إلى أنه حرّض أبناءه ضد أمهم لدرجة تطاولهم عليها.
وأشارت إلى أنه في ظل احتدام الخلاف ووصوله إلى درجة التهديد باعتداء جسدي، تم التواصل مع قنصلية الدولة التي تنتمي إليها المرأة، لتوفير مسكن لها لا يعرفه الزوج أو أسرته، لحين الفصل في خلافاتهما، إذ تطلب الحق في حضانة أربعة من أبنائها السبعة الذين تراوح أعمارهم بين سنة و14 عاماً.