أظهرت دراسة بريطانية علميَّة حديثة، أنَّ العلاجات المرتكزة على «التأمل العميق» قد تشكل بديلاً فعالاً عن العلاجات التقليديَّة التي تعالج انتكاسات الاكتئاب.
وبينت الدِّراسة أنَّ تقنية للتأمل العميق تعرف باسم «مايندفولنيس بايسد كوغنيتيف ثيرابي» تشكل بديلاً للأشخاص الراغبين بالوقاية من الانتكاسات من دون استخدام العقاقير، حيث إنَّ هذه التقنية تقضي بتركيز الأفكار والمشاعر على الحاضر، وبالتالي تساعد في الوقاية من هذه الانتكاسات.
وكانت العديد من الاختبارات العياديَّة السابقة قد أظهرت أنَّ هذه التقنية تقلص بشكل كبير خطر انتكاسة الاكتئاب، لكن لم يجر من قبل مقارنة فعالية هذه التقنية بالأخرى التقليديَّة، التي هي عن طريق تناول عقاقير مضادة للاكتئاب.
وشملت الدراسة 424 شخصاً أصيبوا في السابق بالاكتئاب لثلاث مرَّات على الأقل، وعولجوا سواء بالتأمل أو بالعقاقير.
وبعد مراقبة لمدَّة عامين، تبيَّن أنَّ الطريقتين في العلاج كان لهما أثر إيجابي في منع الانتكاسة أو تأخير وقوعها.
وقال روجر مولدر، الطبيب النفسي والباحث الجامعي، تعليقاً على هذه الدِّراسة: لقد بات لدينا الآن علاج جديد، مقبول التكلفة، ويمكن اعتماده لفئات واسعة من المرشحين للوقوع في الاكتئاب.
وبينت الدِّراسة أنَّ تقنية للتأمل العميق تعرف باسم «مايندفولنيس بايسد كوغنيتيف ثيرابي» تشكل بديلاً للأشخاص الراغبين بالوقاية من الانتكاسات من دون استخدام العقاقير، حيث إنَّ هذه التقنية تقضي بتركيز الأفكار والمشاعر على الحاضر، وبالتالي تساعد في الوقاية من هذه الانتكاسات.
وكانت العديد من الاختبارات العياديَّة السابقة قد أظهرت أنَّ هذه التقنية تقلص بشكل كبير خطر انتكاسة الاكتئاب، لكن لم يجر من قبل مقارنة فعالية هذه التقنية بالأخرى التقليديَّة، التي هي عن طريق تناول عقاقير مضادة للاكتئاب.
وشملت الدراسة 424 شخصاً أصيبوا في السابق بالاكتئاب لثلاث مرَّات على الأقل، وعولجوا سواء بالتأمل أو بالعقاقير.
وبعد مراقبة لمدَّة عامين، تبيَّن أنَّ الطريقتين في العلاج كان لهما أثر إيجابي في منع الانتكاسة أو تأخير وقوعها.
وقال روجر مولدر، الطبيب النفسي والباحث الجامعي، تعليقاً على هذه الدِّراسة: لقد بات لدينا الآن علاج جديد، مقبول التكلفة، ويمكن اعتماده لفئات واسعة من المرشحين للوقوع في الاكتئاب.