"لم يعد هذا الفيديو متاحاً بناءً على مطالبة بملكية حقوق الطبع والنشر بواسطة studio aiko"
هذا هو نص الرسالة التي تظهر بمجرد محاولة تشغيل فيديو كليب أغنية "180 درجة" للفنان تامر حسني، والتي تعد من أطول الأغاني المصوّرة حيث تعدت مدتها الـ 8 دقائق.
"سيدتي نت" حاولت الاتصال بتامر حسني والقائمين على أعماله إلا أن أحد منهم لم يرد، حتى أن تامر لم يعلّق كعادته على صفحته الرسمية والتي تعد منبراً إعلامياً له، ليتبيّن أنّ إحدى الشركات الإسرائيلية هي وراء وقف هذا الكليب لاحتوائه على بعض الإعلانات للشركات الإسرائيلية.
وقد ردّ مخرج الكليب ياسر سامي عبر صفحته الشخصية على فيس بوك قائلاً:" لمن لا يعلم فإنّ المخرج هو صاحب فكرة ورؤية، ويقوم بإدارة العمل والممثلين القائمين عليه لتوصيل رسالته للمشاهد عن طريق ( فريق العمل ) وهو ليس مسؤولاً عن ادعاء أو كذب شخص من ضمن فريق العمل بأنة يمتلك مادة سوف تضيف إلى العمل، وليس مطلوباً منه معرفة صدق أو كذب المدّعي بأنّه يمتلك تلك المادة، لثقته في فريق العمل. وأرجو أن تكون الرسائل والقيم الحقيقية وراء العمل التي بداخله قد وصلت إلى المشاهدين بعيداً عن الحاقدين وراء ما أنجزت محاولاً بعث التفاؤل والطاقة الايجابية داخل المشاهدين لجعل ما يشاهدونه دروساً مستفادة تساعدهم على الانطلاق للنجاح وعدم التوقف عند المشاكل والصدمات".
وأضاف سامي "من ترك مجهود أكثر من 9 دقائق تم إعدادها في ثلاثة أشهر بدون توقف ومشاهدة أكثر من 7 مليون مشاهد بالإيجاب وليس بالسلب وتمسك بـ4 ثوان، ليعبّر عن حقده تجاه هذا المجهود الذي لاقى هذا النجاح الكبير، وبعده عن الرسالة الحقيقية، أحب أن أوضح له أنه دائما في النجاح الكلاب تعوي ودائماً القافلة تسير".
واختتم مخرج الكليب كلامه قائلاً "ما زلت أكرر أنني فخور بما أنتجت وفي انتظار عودة الكليب قريباً جداً ليحقق نجاح أكثر وأكثر بإذن الله ويغلق أفواه الفاشلين وشكراً لكلّ من نظر إلى إيجابيات العمل وملايين الأنفس النظيفة التي تأثرت بالرسالة".
هذا هو نص الرسالة التي تظهر بمجرد محاولة تشغيل فيديو كليب أغنية "180 درجة" للفنان تامر حسني، والتي تعد من أطول الأغاني المصوّرة حيث تعدت مدتها الـ 8 دقائق.
"سيدتي نت" حاولت الاتصال بتامر حسني والقائمين على أعماله إلا أن أحد منهم لم يرد، حتى أن تامر لم يعلّق كعادته على صفحته الرسمية والتي تعد منبراً إعلامياً له، ليتبيّن أنّ إحدى الشركات الإسرائيلية هي وراء وقف هذا الكليب لاحتوائه على بعض الإعلانات للشركات الإسرائيلية.
وقد ردّ مخرج الكليب ياسر سامي عبر صفحته الشخصية على فيس بوك قائلاً:" لمن لا يعلم فإنّ المخرج هو صاحب فكرة ورؤية، ويقوم بإدارة العمل والممثلين القائمين عليه لتوصيل رسالته للمشاهد عن طريق ( فريق العمل ) وهو ليس مسؤولاً عن ادعاء أو كذب شخص من ضمن فريق العمل بأنة يمتلك مادة سوف تضيف إلى العمل، وليس مطلوباً منه معرفة صدق أو كذب المدّعي بأنّه يمتلك تلك المادة، لثقته في فريق العمل. وأرجو أن تكون الرسائل والقيم الحقيقية وراء العمل التي بداخله قد وصلت إلى المشاهدين بعيداً عن الحاقدين وراء ما أنجزت محاولاً بعث التفاؤل والطاقة الايجابية داخل المشاهدين لجعل ما يشاهدونه دروساً مستفادة تساعدهم على الانطلاق للنجاح وعدم التوقف عند المشاكل والصدمات".
وأضاف سامي "من ترك مجهود أكثر من 9 دقائق تم إعدادها في ثلاثة أشهر بدون توقف ومشاهدة أكثر من 7 مليون مشاهد بالإيجاب وليس بالسلب وتمسك بـ4 ثوان، ليعبّر عن حقده تجاه هذا المجهود الذي لاقى هذا النجاح الكبير، وبعده عن الرسالة الحقيقية، أحب أن أوضح له أنه دائما في النجاح الكلاب تعوي ودائماً القافلة تسير".
واختتم مخرج الكليب كلامه قائلاً "ما زلت أكرر أنني فخور بما أنتجت وفي انتظار عودة الكليب قريباً جداً ليحقق نجاح أكثر وأكثر بإذن الله ويغلق أفواه الفاشلين وشكراً لكلّ من نظر إلى إيجابيات العمل وملايين الأنفس النظيفة التي تأثرت بالرسالة".