رغم الإعاقة التي قد يعاني منها البعض إلا أنها لا تقف عائقًا أمام مواصلتهم لطريقهم، وتحقيقهم لحلمهم، مثبتين بذلك لغيرهم من الأصحاء أنه لا يأس مع الحياة، ولا حياة مع اليأس، والأمل والعزيمة هما قوتهما والأكسجين الذي يستنشقونه، ويعد المعلم الفلسطيني أحمد السوافيري نموذجًا مشرفًا، ومثالًا يحتذى به في الإصرار والصبر، فرغم أنه فقد ثلاثةً من أطرافه خلال الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة عام 2008 إلا أنه استأنف مؤخراً عمله في تدريس مادة التربية الإسلامية في إحدى مدارس القطاع.
وقد أظهر مقطع فيديو نشر على (اليوتيوب) السوافيري وهو ينتقل بخفة ونشاط داخل مدرسة صفد (أ) في حي الزيتون شرق مدينة غزة، رغم بتر ذراعه الأيسر ورجليه وعدد من أصابع يده اليمني التي لم يتبق منها سوى ثلاثة أصابع.
وكانت هيئة الإذاعة البريطانية (B.B.C) نشرت في تقرير لها أنّ إعاقة السوافيري لم تمنعه أو تحرمه من الخروج مع زوجته وأطفاله للتنزه والترفيه في مختلف محافظات القطاع، وقد بين السوافيري أنه تغلب بنسبة 90% على إعاقته، لكن أكثر ما يزعجه هو الصعود والنزول عن الدرج. بحسب الجزيرة أون لاين
ويمكنكم مشاهدة مقطع الفيديو الذي يوضح إصرار السوافيري وتغلبه على إعاقته من خلال زيارة الرابط التالي:
https://www.youtube.com/watch?v=ymHVqSlQqrY
وقد أظهر مقطع فيديو نشر على (اليوتيوب) السوافيري وهو ينتقل بخفة ونشاط داخل مدرسة صفد (أ) في حي الزيتون شرق مدينة غزة، رغم بتر ذراعه الأيسر ورجليه وعدد من أصابع يده اليمني التي لم يتبق منها سوى ثلاثة أصابع.
وكانت هيئة الإذاعة البريطانية (B.B.C) نشرت في تقرير لها أنّ إعاقة السوافيري لم تمنعه أو تحرمه من الخروج مع زوجته وأطفاله للتنزه والترفيه في مختلف محافظات القطاع، وقد بين السوافيري أنه تغلب بنسبة 90% على إعاقته، لكن أكثر ما يزعجه هو الصعود والنزول عن الدرج. بحسب الجزيرة أون لاين
ويمكنكم مشاهدة مقطع الفيديو الذي يوضح إصرار السوافيري وتغلبه على إعاقته من خلال زيارة الرابط التالي:
https://www.youtube.com/watch?v=ymHVqSlQqrY