يفتتح الأستاذ عبد الله بن أحمد الثقفي، المدير العام للتعليم بجدَّة، صباح اليوم (الأربعاء) متحف كنوز الأرض ومتحف علوم الأحياء، بمدارس رياض القرآن بحي السلامة ضمن سعيها لخدمة المجتمع التعليمي والمحلي وتحقيق المشاركة المجتمعيَّة بين المدارس والمجتمع.
وأوضح الأستاذ مالك غازي بن طالب، مؤسس ومدير عام مدارس رياض القرآن الأهليَّة، أنَّ المدارس تسعى من خلال هذه الأنشطة لتحقيق الإبداع والابتكار في إنتاج الوسائل التعليميَّة.
وأوضح بن طالب بأنَّ المعارض العلميَّة تعد بيئة تعليميَّة تتخطى حدود الزمان والمكان لنقل التعلم، عن طريق تجميع بعض المعروضات وتصنيفها وتنظيمها بشكل متكامل باستخدام أساليب العرض المناسبة التي توضح الفكرة وتنقلها للمتعلم لتحقيق أهداف تعليميَّة محدَّدة.
وأضاف بن طالب بأنَّ المعارض تعد إحدى أهم وسائل الاتصال الفاعلة التي تجمع المتعلم والمعلومة في مكان واحد وبصورة أكثر وضوحاً وتشويقاً وأبقى أثراً، كما تتميز بأنَّها تعدُّ نوعاً من التنافس الشريف للإبداع والابتكار في إنتاج الوسائل التعليميَّة إلى جانب إطلاع المجتمع الخارجي على أنشطة المدرسة وأعمالها.
وأشار بن طالب إلى أنَّ المعارض تحتوي على الوسائل العلميَّة والمصورات واللوحات العلميَّة والنماذج والشرائح والأفلام وجميعها توضيح المفاهيم والمبادئ المجردة بعرضها بصيغ محسوسة عن طريق وسائل ذات بعدين أو ثلاثة إلى جانب دمج الأفكار المشتتة المختلفة معاً في مفهوم أو فكرة جديدة فضلاً عن تنمية الميول الفرديَّة في الاطلاع والبحث العلمي.
وأوضح الأستاذ مالك غازي بن طالب، مؤسس ومدير عام مدارس رياض القرآن الأهليَّة، أنَّ المدارس تسعى من خلال هذه الأنشطة لتحقيق الإبداع والابتكار في إنتاج الوسائل التعليميَّة.
وأوضح بن طالب بأنَّ المعارض العلميَّة تعد بيئة تعليميَّة تتخطى حدود الزمان والمكان لنقل التعلم، عن طريق تجميع بعض المعروضات وتصنيفها وتنظيمها بشكل متكامل باستخدام أساليب العرض المناسبة التي توضح الفكرة وتنقلها للمتعلم لتحقيق أهداف تعليميَّة محدَّدة.
وأضاف بن طالب بأنَّ المعارض تعد إحدى أهم وسائل الاتصال الفاعلة التي تجمع المتعلم والمعلومة في مكان واحد وبصورة أكثر وضوحاً وتشويقاً وأبقى أثراً، كما تتميز بأنَّها تعدُّ نوعاً من التنافس الشريف للإبداع والابتكار في إنتاج الوسائل التعليميَّة إلى جانب إطلاع المجتمع الخارجي على أنشطة المدرسة وأعمالها.
وأشار بن طالب إلى أنَّ المعارض تحتوي على الوسائل العلميَّة والمصورات واللوحات العلميَّة والنماذج والشرائح والأفلام وجميعها توضيح المفاهيم والمبادئ المجردة بعرضها بصيغ محسوسة عن طريق وسائل ذات بعدين أو ثلاثة إلى جانب دمج الأفكار المشتتة المختلفة معاً في مفهوم أو فكرة جديدة فضلاً عن تنمية الميول الفرديَّة في الاطلاع والبحث العلمي.