نفذت بلدية رأس الخيمة حملة على محال بيع الخضراوات، وصادرت الكميات المتوافرة فيها من البطيخ الإيراني المثقوب.
البلدية صادرت كميات البطيخ الإيراني (اليح) المثقوب من الأسواق، وأخذت عينات لفحصها في مختبر الأغذية من قبل المختصين، وتم تشكيل فريق من المفتشين فور الإعلان عن وجود بطيخ مثقوب في أسواق الإمارات، وإرساله إلى الأسواق لمصادرته، واتلافه من قبل البلدية.
ويتم في الوقت الجاري إجراء الفحوص المخبرية الغذائية على (اليح) المثقوب، كما تم إلزام التجار بالاحتفاظ بكميات البطيخ الموجودة لديهم في المخازن، وإخطارهم بوقف بيعه للمستهلكين، إلى حين صدور نتائج الفحوص. كما تنفذ البلدية زيارات تفتيش مفاجئة لضبط التجار غير الملتزمين. والدائرة تنسق مع جميع البلديات على مستوى الإمارات، من أجل رصد المخاطر الصحية المترتبة على تناول البطيخ الإيراني.
وكانت الثقوب التي اكتشف مستهلكون وجودها في القشرة الخارجية أثارت مخاوف من أن تكون قد حقنت بـ«مواد ضارة»، بحسب ما تداوله ناشطون على مواقع التواصل الاجتماعي، إلا أن الأجهزة الرسمية نفت ذلك.
البلدية صادرت كميات البطيخ الإيراني (اليح) المثقوب من الأسواق، وأخذت عينات لفحصها في مختبر الأغذية من قبل المختصين، وتم تشكيل فريق من المفتشين فور الإعلان عن وجود بطيخ مثقوب في أسواق الإمارات، وإرساله إلى الأسواق لمصادرته، واتلافه من قبل البلدية.
ويتم في الوقت الجاري إجراء الفحوص المخبرية الغذائية على (اليح) المثقوب، كما تم إلزام التجار بالاحتفاظ بكميات البطيخ الموجودة لديهم في المخازن، وإخطارهم بوقف بيعه للمستهلكين، إلى حين صدور نتائج الفحوص. كما تنفذ البلدية زيارات تفتيش مفاجئة لضبط التجار غير الملتزمين. والدائرة تنسق مع جميع البلديات على مستوى الإمارات، من أجل رصد المخاطر الصحية المترتبة على تناول البطيخ الإيراني.
وكانت الثقوب التي اكتشف مستهلكون وجودها في القشرة الخارجية أثارت مخاوف من أن تكون قد حقنت بـ«مواد ضارة»، بحسب ما تداوله ناشطون على مواقع التواصل الاجتماعي، إلا أن الأجهزة الرسمية نفت ذلك.