افتتحت الأميرة حصة بنت سلمان بن عبدالعزيز الحفل الخيري الذي أقامته جمعية "كيل" الخيرية لمكافحة السمنة في قاعة نيارة، والتي ترأس مجلس إدارتها الأميرة آية بنت فيصل بن عبدالله بن محمد آل سعود.
بدأ الحفل بالنشيد الوطني، ثم ألقت الأميرة حصة بنت سلمان بن عبدالعزيز كلمتها الخاصة وأشادت بدور جمعية "كيل" في مكافحة السمنة، مؤكدة على أهمية تواجد مثل هذه الجمعيات للتعريف بأضرار السمنة، حيث أنها أصبحت مرض العصر وسمته الظاهرة على أطفالها قبل شبابها، وبعد أن أنهت الأميرة حصة كلمتها، ألقت الدكتورة أمل مسؤولة اللجنة الإعلامية بجمعية "كيل" كلمة نيابة عن الأميرة آية بنت فيصل بن عبدالله رئيسة مجلس إدارة الجمعية، حيث قالت بعد الترحيب بالأميرة حصة بنت سلمان وبالحضور: "إن جمعية "كيل" لمكافحة السمنة بدأت عملها في عام 1431ه، وتهدف للتعريف بأضرار السمنة والتعريف بطرق التغذية السليمة والوقاية من السمنة، وقد حملت الجمعية على عاتقها هذه المسؤولية؛ لأننا نعاني من نسبة عالية من المصابين بمرض السمنة في السعودية خاصة وفي دول الخليج عامة، وللأسف أغلب حالات السمنة في المجتمع السعودي ناجمة عن عادات خاطئة في التغذية، وتؤدي السمنة إلى أمراض عضوية ونفسية، لذلك نهدف بالارتقاء في مفهوم الغذاء السليم ونشر هذه الثقافة من خلال حملاتنا التي نقوم بها، فقد قمنا بإطلاق حملة لمكافحة السمنة في مستشفى الملك خالد للعيون، وحملة أخرى في إحدى الجامعات، كما أقمنا حملة في مدرسة 76، وكان لنا أثر كبير، حيث استطاعت إحدى الفائزات إنزال وزنها بمعدل 11 كيلو، وذلك باتباع نظام غذائي سليم ومتوازن".
بدأ الحفل بالنشيد الوطني، ثم ألقت الأميرة حصة بنت سلمان بن عبدالعزيز كلمتها الخاصة وأشادت بدور جمعية "كيل" في مكافحة السمنة، مؤكدة على أهمية تواجد مثل هذه الجمعيات للتعريف بأضرار السمنة، حيث أنها أصبحت مرض العصر وسمته الظاهرة على أطفالها قبل شبابها، وبعد أن أنهت الأميرة حصة كلمتها، ألقت الدكتورة أمل مسؤولة اللجنة الإعلامية بجمعية "كيل" كلمة نيابة عن الأميرة آية بنت فيصل بن عبدالله رئيسة مجلس إدارة الجمعية، حيث قالت بعد الترحيب بالأميرة حصة بنت سلمان وبالحضور: "إن جمعية "كيل" لمكافحة السمنة بدأت عملها في عام 1431ه، وتهدف للتعريف بأضرار السمنة والتعريف بطرق التغذية السليمة والوقاية من السمنة، وقد حملت الجمعية على عاتقها هذه المسؤولية؛ لأننا نعاني من نسبة عالية من المصابين بمرض السمنة في السعودية خاصة وفي دول الخليج عامة، وللأسف أغلب حالات السمنة في المجتمع السعودي ناجمة عن عادات خاطئة في التغذية، وتؤدي السمنة إلى أمراض عضوية ونفسية، لذلك نهدف بالارتقاء في مفهوم الغذاء السليم ونشر هذه الثقافة من خلال حملاتنا التي نقوم بها، فقد قمنا بإطلاق حملة لمكافحة السمنة في مستشفى الملك خالد للعيون، وحملة أخرى في إحدى الجامعات، كما أقمنا حملة في مدرسة 76، وكان لنا أثر كبير، حيث استطاعت إحدى الفائزات إنزال وزنها بمعدل 11 كيلو، وذلك باتباع نظام غذائي سليم ومتوازن".