اضطرت أم أميركيَّة إلى الاستعانة بالشرطة لتأديب طفلها بعدما يئست من إتباع جميع الأساليب لمعاقبته وتشجيعه إلى تحسين سلوكه في المدرسة والمنزل.
ووفقاً لـ«ديلي ميل» البريطانيَّة، فإنَّ الأم تشيكيتا هيل (33) عاماً، لجأت إلى الشرطة لتأديب طفلها «سين» الذي يبلغ (10) أعوام، ويدرس في الصف الخامس، بعدما تعبت وفقدت الأمل من استخدام جميع أساليب العقاب لتقويم سلوك ابنها وتعليمه على الأدب والاحترام لا سيما وأنَّه لا يشعر بالخوف من أي سلطة مهما بلغت درجتها، وجاء هذا القرار الحاسم خاصة بعد زيارة أستاذ ابنها إلى المنزل للاشتكاء من وقاحة طفلها وتقصيره في واجباته المدرسيَّة.
ووثقت الصحيفة بالصور بكاء ونحيب الطفل «سين»، لحظة قيام الشرطة باعتقاله ووضع الأغلال في يديه واقتياده إلى سيارة الشرطة التي تنتظر أمام مدخل منزله في ولاية جورجيا الأميركيَّة.
وأطلقت الشرطة سراح الطفل لاحقاً بعدما أكد أنَّه سيحسن سلوكه، وركض نحو المنزل محتضناً والدته وطلب منها السماح.
وأعربت والدته عن شعورها بالسعادة لتمكنها من إيجاد رادع صارم يعلم طفلها على الأدب قبل بلوغه مرحلة المراهقة وتعقيد الأمور أكثر من ذلك.
ووفقاً لـ«ديلي ميل» البريطانيَّة، فإنَّ الأم تشيكيتا هيل (33) عاماً، لجأت إلى الشرطة لتأديب طفلها «سين» الذي يبلغ (10) أعوام، ويدرس في الصف الخامس، بعدما تعبت وفقدت الأمل من استخدام جميع أساليب العقاب لتقويم سلوك ابنها وتعليمه على الأدب والاحترام لا سيما وأنَّه لا يشعر بالخوف من أي سلطة مهما بلغت درجتها، وجاء هذا القرار الحاسم خاصة بعد زيارة أستاذ ابنها إلى المنزل للاشتكاء من وقاحة طفلها وتقصيره في واجباته المدرسيَّة.
ووثقت الصحيفة بالصور بكاء ونحيب الطفل «سين»، لحظة قيام الشرطة باعتقاله ووضع الأغلال في يديه واقتياده إلى سيارة الشرطة التي تنتظر أمام مدخل منزله في ولاية جورجيا الأميركيَّة.
وأطلقت الشرطة سراح الطفل لاحقاً بعدما أكد أنَّه سيحسن سلوكه، وركض نحو المنزل محتضناً والدته وطلب منها السماح.
وأعربت والدته عن شعورها بالسعادة لتمكنها من إيجاد رادع صارم يعلم طفلها على الأدب قبل بلوغه مرحلة المراهقة وتعقيد الأمور أكثر من ذلك.