أكدت مؤسسة مطارات دبي أنه من المتوقع أن تبدأ في وقت لاحق من هذا العام، العمليات الإنشائية الرامية إلى توسيع مبنى المسافرين في مطار آل مكتوم الدولي في دبي ورلد سنترال، والتي من شأنها أن ترفع قدرته الاستيعابية بواقع 6 ملايين مسافر؛ لتصبح 26 مليون مسافر سنويا.
ومن المتوقع أن يلعب مطار آل مكتوم الدولي دوراً متعاظم الأهمية لناحية استيعاب الحركة الإضافية، وذلك مع اقتراب مطار دبي الدولي من الوصول إلى قدرته الاستيعابية القصوى، بالنظر إلى النمو السريع في حركة المسافرين.
ويعتبر هذا المشروع باكورة مشروع التوسع الذي تم الإعلان عنه في سبتمبر من العام الماضي، حيث يرمي هذا المشروع الذي تبلغ تكلفته 32 مليار دولار أمريكي، إلى إنشاء أضخم مطار في العالم بقدرة استيعابية قصوى تصل إلى ما يزيد عن 200 مليون مسافر سنوياً.
وستشمل عمليات توسيع مبنى المسافرين الحالي في مطار آل مكتوم، تطوير وتوسعة منطقة تأكيد الوصول، وقاعات الأمتعة والجوازات، ومناطق التفتيش الأمني، إضافة إلى تحسين ساحة المطار لضمان الوصول الميسّر إلى مناطق إيقاف السيارات، ومناطق وصول المسافرين، وسوف يتضمن مبنى المسافرين عند انتهاء عمليات التوسعة ما مجموعه 24 بوابة صعود إلى الطائرات، و7 ردهات لاستلام الحقائب، إضافة إلى 104 منافذ لإنهاء إجراءات السفر.
ومن المتوقع أن يتم إنجاز الأعمال الإنشائية بنهاية الربع الأول من العام 2017، حيث سيتم افتتاح المنشأة الموسّعة بعد فترة وجيزة من ذلك، مع الإنجاز الناجح لعمليات الاختبار والتحقق من جهوزية المبنى لاستقبال المسافرين.
وقال بول غريفيث، الرئيس التنفيذي لمؤسسة مطارات دبي إنه من شأن توسيع المنشأة الحالية للمسافرين في مطار آل مكتوم الدولي في دبي ورلد سنترال، والذي يأتي نتاجاً لاستمرار النمو السريع في الحركة، أن يساعد على تلبية النمو المستقبلي، بالتزامن مع استمرار تنفيذ العمليات الإنشائية للبرنامج الذي تبلغ قيمته 32 مليار دولار أمريكي.
ومن المتوقع أن يلعب مطار آل مكتوم الدولي دوراً متعاظم الأهمية لناحية استيعاب الحركة الإضافية، وذلك مع اقتراب مطار دبي الدولي من الوصول إلى قدرته الاستيعابية القصوى، بالنظر إلى النمو السريع في حركة المسافرين.
ويعتبر هذا المشروع باكورة مشروع التوسع الذي تم الإعلان عنه في سبتمبر من العام الماضي، حيث يرمي هذا المشروع الذي تبلغ تكلفته 32 مليار دولار أمريكي، إلى إنشاء أضخم مطار في العالم بقدرة استيعابية قصوى تصل إلى ما يزيد عن 200 مليون مسافر سنوياً.
وستشمل عمليات توسيع مبنى المسافرين الحالي في مطار آل مكتوم، تطوير وتوسعة منطقة تأكيد الوصول، وقاعات الأمتعة والجوازات، ومناطق التفتيش الأمني، إضافة إلى تحسين ساحة المطار لضمان الوصول الميسّر إلى مناطق إيقاف السيارات، ومناطق وصول المسافرين، وسوف يتضمن مبنى المسافرين عند انتهاء عمليات التوسعة ما مجموعه 24 بوابة صعود إلى الطائرات، و7 ردهات لاستلام الحقائب، إضافة إلى 104 منافذ لإنهاء إجراءات السفر.
ومن المتوقع أن يتم إنجاز الأعمال الإنشائية بنهاية الربع الأول من العام 2017، حيث سيتم افتتاح المنشأة الموسّعة بعد فترة وجيزة من ذلك، مع الإنجاز الناجح لعمليات الاختبار والتحقق من جهوزية المبنى لاستقبال المسافرين.
وقال بول غريفيث، الرئيس التنفيذي لمؤسسة مطارات دبي إنه من شأن توسيع المنشأة الحالية للمسافرين في مطار آل مكتوم الدولي في دبي ورلد سنترال، والذي يأتي نتاجاً لاستمرار النمو السريع في الحركة، أن يساعد على تلبية النمو المستقبلي، بالتزامن مع استمرار تنفيذ العمليات الإنشائية للبرنامج الذي تبلغ قيمته 32 مليار دولار أمريكي.