باشرت الهيئة القضائية بمحكمة الجنايات في دبي، النظر في قضية اتهام امرأة (روسية) تبلغ 33 عاماً، بقتل صديق لها (فلسطيني) بسبب غيرتها الشديدة عليه، وتهربه المستمر من الارتباط بها، فيما قررت المحكمة تأجيل النظر في القضية إلى 19 مايو الجاري.
وقالت النيابة العامة في أوراق الدعوى إن «المتهمة قتلت المجني عليه مع سبق الإصرار والترصد، واستغلت خلوده للنوم، ووجهت له طعنات نافذة عدة في صدره وعنقه، ما أدى إلى قطع شبه كامل لشرايين القلب».
وقالت المجني عليها أمام الشرطة إنها وضعت رأسها على صدر صديقها، بعدما قتلته وخلدت للنوم.
ووجهت النيابة العامة للمتهمة تهمة هتك العرض بالرضا، مشيرة إلى أنها «مكنت المجني عليه من مواقعتها برضاها».
وقال صديق المجني عليه، في تحقيقات النيابة العامة، إن الضحية كان على علاقة مع المتهمة، وإنها كانت شديدة الغيرة عليه، وتسأل أصدقاءه إذا كان على علاقة مع نساء أخريات.
المجني عليه أبلغ صديقه بأنه يريد إنهاء علاقته مع المتهمة «بسبب غيرتها»، مضيفاً أنه التقاه في يوم الواقعة وقصدا أحد المطاعم، وأثناء وجودهما معاً، كانت ترد إلى هاتفه اتصالات كثيرة من المتهمة، وبعد انتهائهما من تناول طعام العشاء غادر الضحية المطعم بعدما أبلغه بأنه سيقابل المتهمة. وفي اليوم التالي ورده اتصال من المتهمة، أبلغته فيه بأنها قتلت صديقه، فأنهى المكالمة وتوجه إلى مركز شرطة المرقبات، وأخبرهم بالأمر..
يذكر أن المجني عليه، حسب أقوال صديقه، كان يطلب من المتهمة مبلغاً مالياً لعلاج ابنه، وأنها أعطته المبلغ الذي طلبه منها، كما أنه حضر إليها قبل فترة وأبلغها بأن لديه مشكلة بنكية، فأعطته نصف مليون درهم لحل المشكلة، وأضاف أنها أكدت له أنها لن ترحمه في حال لم يتزوجها، أو حاول أن يبتعد عنها، كما أكدت له أن والدها منخرط في أعمال «المافيا»، وأنها مستعدة للانتقام منه.
وقالت النيابة العامة في أوراق الدعوى إن «المتهمة قتلت المجني عليه مع سبق الإصرار والترصد، واستغلت خلوده للنوم، ووجهت له طعنات نافذة عدة في صدره وعنقه، ما أدى إلى قطع شبه كامل لشرايين القلب».
وقالت المجني عليها أمام الشرطة إنها وضعت رأسها على صدر صديقها، بعدما قتلته وخلدت للنوم.
ووجهت النيابة العامة للمتهمة تهمة هتك العرض بالرضا، مشيرة إلى أنها «مكنت المجني عليه من مواقعتها برضاها».
وقال صديق المجني عليه، في تحقيقات النيابة العامة، إن الضحية كان على علاقة مع المتهمة، وإنها كانت شديدة الغيرة عليه، وتسأل أصدقاءه إذا كان على علاقة مع نساء أخريات.
المجني عليه أبلغ صديقه بأنه يريد إنهاء علاقته مع المتهمة «بسبب غيرتها»، مضيفاً أنه التقاه في يوم الواقعة وقصدا أحد المطاعم، وأثناء وجودهما معاً، كانت ترد إلى هاتفه اتصالات كثيرة من المتهمة، وبعد انتهائهما من تناول طعام العشاء غادر الضحية المطعم بعدما أبلغه بأنه سيقابل المتهمة. وفي اليوم التالي ورده اتصال من المتهمة، أبلغته فيه بأنها قتلت صديقه، فأنهى المكالمة وتوجه إلى مركز شرطة المرقبات، وأخبرهم بالأمر..
يذكر أن المجني عليه، حسب أقوال صديقه، كان يطلب من المتهمة مبلغاً مالياً لعلاج ابنه، وأنها أعطته المبلغ الذي طلبه منها، كما أنه حضر إليها قبل فترة وأبلغها بأن لديه مشكلة بنكية، فأعطته نصف مليون درهم لحل المشكلة، وأضاف أنها أكدت له أنها لن ترحمه في حال لم يتزوجها، أو حاول أن يبتعد عنها، كما أكدت له أن والدها منخرط في أعمال «المافيا»، وأنها مستعدة للانتقام منه.