كرَّم عضو المجلس الأعلى حاكم الشارقة الدكتور سلطان بن محمد القاسمي الفائزين بجائزة الأسرة العربية في دورتها الثالثة، وذلك في مسرح قصر الثقافة بإمارة الشارقة أمس الأربعاء تحت شعار "بالترابط الأسري نسمو ونرتقي".
وتم تكريم العاهل المغربي لإسهاماته في دعم الأسرة العربية والنهوض بها، وتعزيز الأمن والأمان الأسري، والمحافظة على النسيج الأسري في المغرب، وتسلم الجائزة بالنيابة عنه الأمير مولاي رشيد.
ومنحت جائزة أسرة الشهداء إلى كل من: أسرة الشهيد الإماراتي طارق محمد السابي الشحي، وأسرة الشهيد ملازم أول أحمد راضي عبدالهادي الزياتي من جمهورية مصر.
وقال رئيس منظمة الأسرة العربية جمال عبيد البح في كلمته: "نلتقي اليوم في أرض الإمارات أرض زايد الخير -رحمه الله- حاملين في داخلنا رسالة سلام وتآخٍ ومحبة ودعاء بأن يعم الخير أرجاء أوطاننا العربية إن شاء الله، وعلى خطى إماراتنا الحبيبة"، مضيفاً: "إن إطلاق جائزة تدعم الترابط الأسري العربي وترتقي وتسمو بالعائلة والأسرة العربية هو هدف استراتيجي ورسالة سامية تُعبر عن مكنون حبنا لأسرنا، واستمرار الجائزة على مدى 3 سنوات متواصلة عطاءً وازدهاراً ورسالةً يجعلنا أكثر تفاؤلاً، وها نحن في دورتنا الثالثة نوقد شمعة ثالثة في عمر هذه الجائزة التي ازدانت هذا العام، وتشرفت بأن تمنح جائزة شخصية العالم العربي للترابط الأسري والدعم المجتمعي تحت شعار "بالترابط الأسري نسمو ونرتقي"، ويسعدنا ويشرفنا أن نهنئ ونبارك للملك محمد السادس ملك المملكة المغربية "شخصية العام للترابط الأسري"، وهو استحقاق ناله بثقة وجدارة؛ لأن أياديه البيضاء طوقت الأسرة المغربية والعربية بكريم العطاء وجليل الأعمال الإنسانية والمجتمعية".
وتفضل بعدها الدكتور سلطان بن محمد القاسمي عضو المجلس الأعلى حاكم الشارقة يرافقه جمال عبيد البح بتكريم الفائزين بجائزة الأسرة العربية مباركاً جهودهم ومشيداً بدورهم في تعزيز التنمية الأسرية في الوطن العربي، حيث فازت عن فئة الأسرة المتميزة الناجحة كل من: أسرة المغفور له الدكتور عبدالله عمران تريم، وأسرة الدكتور صالح الشيبي "سادن الكعبة المشرفة" من المملكة العربية السعودية، والدكتورة رويدا المعايطة من المملكة الأردنية الهاشمية، والدكتور بسام عبدالكريم من جمهورية لبنان، والدكتور يوسف محمد شراب من فلسطين، كما نالت أسرة مبارك بن عبدالله السويكت من المملكة العربية السعودية جائزة الأسرة المتميزة العاملة في مجال الإغاثة.
وتم تكريم العاهل المغربي لإسهاماته في دعم الأسرة العربية والنهوض بها، وتعزيز الأمن والأمان الأسري، والمحافظة على النسيج الأسري في المغرب، وتسلم الجائزة بالنيابة عنه الأمير مولاي رشيد.
ومنحت جائزة أسرة الشهداء إلى كل من: أسرة الشهيد الإماراتي طارق محمد السابي الشحي، وأسرة الشهيد ملازم أول أحمد راضي عبدالهادي الزياتي من جمهورية مصر.
وقال رئيس منظمة الأسرة العربية جمال عبيد البح في كلمته: "نلتقي اليوم في أرض الإمارات أرض زايد الخير -رحمه الله- حاملين في داخلنا رسالة سلام وتآخٍ ومحبة ودعاء بأن يعم الخير أرجاء أوطاننا العربية إن شاء الله، وعلى خطى إماراتنا الحبيبة"، مضيفاً: "إن إطلاق جائزة تدعم الترابط الأسري العربي وترتقي وتسمو بالعائلة والأسرة العربية هو هدف استراتيجي ورسالة سامية تُعبر عن مكنون حبنا لأسرنا، واستمرار الجائزة على مدى 3 سنوات متواصلة عطاءً وازدهاراً ورسالةً يجعلنا أكثر تفاؤلاً، وها نحن في دورتنا الثالثة نوقد شمعة ثالثة في عمر هذه الجائزة التي ازدانت هذا العام، وتشرفت بأن تمنح جائزة شخصية العالم العربي للترابط الأسري والدعم المجتمعي تحت شعار "بالترابط الأسري نسمو ونرتقي"، ويسعدنا ويشرفنا أن نهنئ ونبارك للملك محمد السادس ملك المملكة المغربية "شخصية العام للترابط الأسري"، وهو استحقاق ناله بثقة وجدارة؛ لأن أياديه البيضاء طوقت الأسرة المغربية والعربية بكريم العطاء وجليل الأعمال الإنسانية والمجتمعية".
وتفضل بعدها الدكتور سلطان بن محمد القاسمي عضو المجلس الأعلى حاكم الشارقة يرافقه جمال عبيد البح بتكريم الفائزين بجائزة الأسرة العربية مباركاً جهودهم ومشيداً بدورهم في تعزيز التنمية الأسرية في الوطن العربي، حيث فازت عن فئة الأسرة المتميزة الناجحة كل من: أسرة المغفور له الدكتور عبدالله عمران تريم، وأسرة الدكتور صالح الشيبي "سادن الكعبة المشرفة" من المملكة العربية السعودية، والدكتورة رويدا المعايطة من المملكة الأردنية الهاشمية، والدكتور بسام عبدالكريم من جمهورية لبنان، والدكتور يوسف محمد شراب من فلسطين، كما نالت أسرة مبارك بن عبدالله السويكت من المملكة العربية السعودية جائزة الأسرة المتميزة العاملة في مجال الإغاثة.