تهتم الولايات المتحدة باكتشاف العالم الخارجي من خلال وكالة الفضاء الأمريكية "ناسا"، حيث تخصص لها ميزانية لاكتشاف العالم خارج الأرض، ومؤخراً تمكن بالون اختبار أطلقه طالب في "ناسا" من تسجيل أصوات صفير غامضة يُعتقد أنها تعود لكائنات فضائية التقطتها ميكروفونات الأشعة تحت الحمراء الموجودة على متن البالون من على بعد 22 ميلاً فوق سطح الأرض.
وتسمى الموجات المغناطيسية "إنفراساوندز"، والتقطها دانيل بومان، وهو طالب في جامعة نورث كارولينا، مشيراً إلى أن هذه الأصوات يُمكن أن تسمعها الأذن البشرية فقط بعد تسريع التسجيلات، وقد التقطت عند ترددات بلغت أقل من 20 هيرتز، وذلك وفقاً لما أوردته صحيفة "ديلي تليجراف" البريطانية.
ولفتت الصحيفة إلى أن الموجات تحت الصوتية "إنفراساوندز" يمكنها أن تنتقل لمسافات طويلة وفي أي ظاهرة طبيعية كالزلازل والعواصف التي يمكن أن تسبب "الإنفراساوندز"، لكن الباحثين ما زالوا لا يعرفون ما تم التقاطه في هذه التسجيلات.
الجدير بالذكر، بدأت وكالة الفضاء الأمريكية "ناسا" العمل بتاريخ 1 أكتوبر 1958 للنهوض بالبحث العلمي السلمي.
وتسمى الموجات المغناطيسية "إنفراساوندز"، والتقطها دانيل بومان، وهو طالب في جامعة نورث كارولينا، مشيراً إلى أن هذه الأصوات يُمكن أن تسمعها الأذن البشرية فقط بعد تسريع التسجيلات، وقد التقطت عند ترددات بلغت أقل من 20 هيرتز، وذلك وفقاً لما أوردته صحيفة "ديلي تليجراف" البريطانية.
ولفتت الصحيفة إلى أن الموجات تحت الصوتية "إنفراساوندز" يمكنها أن تنتقل لمسافات طويلة وفي أي ظاهرة طبيعية كالزلازل والعواصف التي يمكن أن تسبب "الإنفراساوندز"، لكن الباحثين ما زالوا لا يعرفون ما تم التقاطه في هذه التسجيلات.
الجدير بالذكر، بدأت وكالة الفضاء الأمريكية "ناسا" العمل بتاريخ 1 أكتوبر 1958 للنهوض بالبحث العلمي السلمي.