عدم مراعاة الذوق العام من قبل البعض وخدش أذواق الناس وحيائهم أمر يزعج الكثيرين، لذلك اتهم ناشط اجتماعي الصراعات والتاريخ بـ"تغيير هوية الذوق العام"، مشدداً على الحاجة الماسة له بصفته مشروعاً وطنياً، كما اعتبره مطلباً مهماً وملحاً وضرورياً.
ودعا الناشط الاجتماعي خالد العبدالكريم إلى نشر ثقافة أدب الحوار والنقاش والفكر، وكشف عن تأسيس "الجمعية السعودية للذوق العام" التي ستبصر النور قريباً، كما انتقد ما أسماه "الممارسات التي تصدر من النخب الثقافية عند الاختلاف في الرأي"، مطالباً بتنقية الساحة من الخلاف، ونوه إلى الفرق بين الاختلاف والخلاف قائلاً: "يجب أن يكون هناك سقف واحد أحمر لا يتجاوزه الجميع"، وعبر عن أمله برؤية أدب الحوار والتعامل بالذوق العام عند العلماء والمثقفين، مبيناً الدور المناط بالعقلاء والأدباء وأصحاب الذوق من خلال تكاتف الجهود للعمل على تصحيح التصرفات والسلوكيات.
وذكر أن أولى خطوات الجمعية ستكون توعوية تثقيفية تبدأ بالتعليم من خلال عقد شراكات مع الجهات الحكومية، والتعاون مع قطاع المرور لتطبيق المخالفات، والأمانة والبلديات وإدارة التعليم، إضافة إلى الصحة لوضع أنظمة وبرامج وجزاءات"، منــوّهاً إلى مشاركته الأســبوع المقبل في جدة لتصوير 30 حلقة بعنوان "كلك ذوق" وستنقلها 60 قناة، وتوقع أن يشاهدها 40 مليون مشاهد، وذلك وفقاً لما أوردته صحيفة "الحياة".
ودعا الناشط الاجتماعي خالد العبدالكريم إلى نشر ثقافة أدب الحوار والنقاش والفكر، وكشف عن تأسيس "الجمعية السعودية للذوق العام" التي ستبصر النور قريباً، كما انتقد ما أسماه "الممارسات التي تصدر من النخب الثقافية عند الاختلاف في الرأي"، مطالباً بتنقية الساحة من الخلاف، ونوه إلى الفرق بين الاختلاف والخلاف قائلاً: "يجب أن يكون هناك سقف واحد أحمر لا يتجاوزه الجميع"، وعبر عن أمله برؤية أدب الحوار والتعامل بالذوق العام عند العلماء والمثقفين، مبيناً الدور المناط بالعقلاء والأدباء وأصحاب الذوق من خلال تكاتف الجهود للعمل على تصحيح التصرفات والسلوكيات.
وذكر أن أولى خطوات الجمعية ستكون توعوية تثقيفية تبدأ بالتعليم من خلال عقد شراكات مع الجهات الحكومية، والتعاون مع قطاع المرور لتطبيق المخالفات، والأمانة والبلديات وإدارة التعليم، إضافة إلى الصحة لوضع أنظمة وبرامج وجزاءات"، منــوّهاً إلى مشاركته الأســبوع المقبل في جدة لتصوير 30 حلقة بعنوان "كلك ذوق" وستنقلها 60 قناة، وتوقع أن يشاهدها 40 مليون مشاهد، وذلك وفقاً لما أوردته صحيفة "الحياة".