تدخلت إدارة الإنقاذ البري في شرطة دبي، لإنقاذ 177 طفلاً محصورين داخل سيارات ذويهم خلال 15 شهراً، بواقع 137 طفلاً في العام الماضي، و40 آخرين في الربع الأول من العام الجاري.
وقال رئيس قسم الإنقاذ البري في الإدارة العامة للعمليات، الرائد عبدالله علي محمد، لـ صحيفة محلية في دبي، إن الفرق التابعة للقسم أنقذت أطفالاً قبل لحظات من اختناقهم، نتيجة إهمال وقلة وعي ذويهم، وشملت الحالات رضيعاً تركه والده في سيارة داخل كراج مظلم، كما انتقلت فرق الإنقاذ إلى حوادث لأطفال انحشروا في مصاعد، ومنهم من تعرض لبتر أصابع يده، وطفلة طارت من سيارة أبيها.
ومع اقتراب موسم الصيف وارتفاع درجة الحرارة، تصبح هذه الحوادث بالغة الخطورة، لذا من الضروري انتباه الآباء وعدم ترك أبنائهم عرضة للاختناق، خصوصاً أن هناك أسراً لا تتذكر أنها نسيت أطفالاً داخل المركبات، إلا بعد مرور وقت طويل، ربما يزيد على الساعة، كما أن وقوع 137 حادثاً خلال العام الماضي، و40 في الربع الأول من العام الجاري، يعكس سلوكاً سيئاً من جانب بعض الأسر.
يشار إلى أن الإشكالية في هذه الحوادث هي عدم قدرة الأطفال على فتح السيارات من الداخل، وحين يكتشفون أنهم وحيدون، تصيبهم حالة ذعر، ما يضاعف من سرعة شعورهم بالاختناق أو يعرضهم للإصابة.
وقال رئيس قسم الإنقاذ البري في الإدارة العامة للعمليات، الرائد عبدالله علي محمد، لـ صحيفة محلية في دبي، إن الفرق التابعة للقسم أنقذت أطفالاً قبل لحظات من اختناقهم، نتيجة إهمال وقلة وعي ذويهم، وشملت الحالات رضيعاً تركه والده في سيارة داخل كراج مظلم، كما انتقلت فرق الإنقاذ إلى حوادث لأطفال انحشروا في مصاعد، ومنهم من تعرض لبتر أصابع يده، وطفلة طارت من سيارة أبيها.
ومع اقتراب موسم الصيف وارتفاع درجة الحرارة، تصبح هذه الحوادث بالغة الخطورة، لذا من الضروري انتباه الآباء وعدم ترك أبنائهم عرضة للاختناق، خصوصاً أن هناك أسراً لا تتذكر أنها نسيت أطفالاً داخل المركبات، إلا بعد مرور وقت طويل، ربما يزيد على الساعة، كما أن وقوع 137 حادثاً خلال العام الماضي، و40 في الربع الأول من العام الجاري، يعكس سلوكاً سيئاً من جانب بعض الأسر.
يشار إلى أن الإشكالية في هذه الحوادث هي عدم قدرة الأطفال على فتح السيارات من الداخل، وحين يكتشفون أنهم وحيدون، تصيبهم حالة ذعر، ما يضاعف من سرعة شعورهم بالاختناق أو يعرضهم للإصابة.