بعد الأخبار التي نشرت حول دخول فستان الزفاف الذي ارتدته الفنانة سمية الخشاب ضمن عرض أزياء أقيم في العاصمة الأردنية عمان لموسوعة غينيس، كونه يعد أغلى فستان في العالم إذ يصل سعره إلى مليون ونصف دولار، ورد إلى "سيدتي نت" بيان صحفي مجهول المصدر يشكّك في دخول الفستان للموسوعة، وجاء البيان تحت عنوان "حقيقة الفستان الذي ارتدته سمية الخشاب في عرض أزياء مسقط (التبس عليهم الأمر بين العاصمة الأردنية عمّان وإمارة عمان)".
البيان اتهم المصمم بالمبالغة في سعر الفستان ودخوله الموسوعة وتساءل كاتبه" أليس من الأجدر أن الموسوعة هي التي تعلن عن ذلك، بعد عدة مراحل من التصفيات أم أن كل لشخص الحق في أن يعلن عن ذلك من تلقاء نفسه؟".
وطالب البيان المصمم بضرورة الإفصاح عن وثيقة غينيس للأرقام القياسية، وتساءل "هل من حق أي مصمم أن يصمّم فستاناً ويعلن دخوله غينيس من تلقاء نفسه؟".
وطالب وليد عطا لله وهو مصمم الفستان بضرورة الإفصاح بكل مصداقية عن مراحل تنفيذ الفستان، من قام بترصيع الماس واللؤلو وكم قيراط بالإضافة إلي شهادة الجمارك من دبي إلي مسقط والعكس وبوليصة التامين عدد الحراس على الفستان.
واستشهد مرسل البيان الإعلامي بمصممة الأزياء العالمية مني المنصوري عن هذا الحدث، التي قالت إن "وليد زميل عزيز وتكن له كل الاحترام والتقدير ولكن لقطع الشك باليقين واثبات صحة دخول الفستان موسوعة غينيس على الزميل الإفصاح عن شهادة اعتماده من الموسوعة بالإضافة إلى كل الوثائق التي تثبت صحة ذلك وتوضيح مراحل تطريزه بـ 200 قيراط من الألماس، واللؤلؤ بالإضافة إلى بوليصة التامين".
وطالبت بضرورة أن يتم دعوة كل المصممين لعرض الفستان عليهم في مهرجان للاحتفال به وتأكيد صحة هذا من عدمه لإنهاء حالة الجدل حوله.
البيان اتهم المصمم بالمبالغة في سعر الفستان ودخوله الموسوعة وتساءل كاتبه" أليس من الأجدر أن الموسوعة هي التي تعلن عن ذلك، بعد عدة مراحل من التصفيات أم أن كل لشخص الحق في أن يعلن عن ذلك من تلقاء نفسه؟".
وطالب البيان المصمم بضرورة الإفصاح عن وثيقة غينيس للأرقام القياسية، وتساءل "هل من حق أي مصمم أن يصمّم فستاناً ويعلن دخوله غينيس من تلقاء نفسه؟".
وطالب وليد عطا لله وهو مصمم الفستان بضرورة الإفصاح بكل مصداقية عن مراحل تنفيذ الفستان، من قام بترصيع الماس واللؤلو وكم قيراط بالإضافة إلي شهادة الجمارك من دبي إلي مسقط والعكس وبوليصة التامين عدد الحراس على الفستان.
واستشهد مرسل البيان الإعلامي بمصممة الأزياء العالمية مني المنصوري عن هذا الحدث، التي قالت إن "وليد زميل عزيز وتكن له كل الاحترام والتقدير ولكن لقطع الشك باليقين واثبات صحة دخول الفستان موسوعة غينيس على الزميل الإفصاح عن شهادة اعتماده من الموسوعة بالإضافة إلى كل الوثائق التي تثبت صحة ذلك وتوضيح مراحل تطريزه بـ 200 قيراط من الألماس، واللؤلؤ بالإضافة إلى بوليصة التامين".
وطالبت بضرورة أن يتم دعوة كل المصممين لعرض الفستان عليهم في مهرجان للاحتفال به وتأكيد صحة هذا من عدمه لإنهاء حالة الجدل حوله.