اعتبر أحد المواقع الأجنبية جزيرة "فريزر" الواقعة على مساحة تبلغ 1.84 كيلومتر مربع على طول ساحل ولاية كوينزلاند الأسترالية أنها الأكثر تميزاً في العالم؛ لأنها تضم نصف بحيرات العالم المكونة من مياه الأمطار فقط، فضلاً عن أنها أكبر جزيرة رملية بالعالم، حيث تكونت كثبانها الرملية خلال 40 ألف سنة، كما أنها أصبحت واحدة من مواقع التراث العالمي منذ عام 1992؛ لأنها تحتوي على353 نوعاً من الطيور مقارنة بنحو 337 نوعاً في المملكة المتحدة بأكملها، وذلك وفقاً لـ"سي إن إن ترافل".
وتتميز الجزيرة أيضاً بالمياه النقية التي تصل درجة حرارتها إلى 22 درجة مئوية، ويمكن الرؤية من خلالها لمسافة 20 متراً تحت الماء بفضل صفائها، حيث يحظر تجول الحيوانات الأليفة بالقرب منها، ويمنع استخدام المشروبات والمأكولات في المنطقة، كما تضم بحيرة "ماكنزي" واحدة من 40 بحيرة عذبة أخرى تتكون من مياه الأمطار فقط، ولا يمتزج بها أي نوع آخر من المياه.
وتضم الجزيرة حمامات للسباحة فريدة من نوعها، ونظراً للتيارات القوية وأسماك القرش يُنصح بتجنب السباحة في المحيط، ولكن يمكن للزوار السباحة في برك من مياه المحيطات المالحة تحدها حواجز من الصخور البركانية مكونة فقاعات شديدة، ويوجد بالجزيرة أيضاً "إيلي كريك"، وهو أكبر الجداول على الجانب الشرقي من الجزيرة، والذي يصب نحو أربعة ملايين لتر من المياه العذبة في المحيط كل ساعة، ويعتبر من مناطق الجذب السياحي الأكثر شهرة بالجزيرة.
كما تنعم الجزيرة بمناطق طبيعية فريدة كالمنحدرات الرملية الملونة التي يطلق عليها "Pinnacles"، وتعتبر من الأماكن المقدسة لسكان الجزيرة الأصليين، فضلاً عن الجمال والتميز الذي تتمتع به بحيرة "Garawongera".
وتتمثل إحدى مناطق الجذب السياحي على شواطئ الجزيرة في بقايا حطام السفينة "Maheno" الشهيرة، والتي تم بناؤها عام 1905 لتكون أسرع سفن المحيط الأطلسي في العالم، وتحولت إلى مستشفى عائم أثناء الحرب العالمية الأولى، وغيرها من المميزات الرائعة.
وتتميز الجزيرة أيضاً بالمياه النقية التي تصل درجة حرارتها إلى 22 درجة مئوية، ويمكن الرؤية من خلالها لمسافة 20 متراً تحت الماء بفضل صفائها، حيث يحظر تجول الحيوانات الأليفة بالقرب منها، ويمنع استخدام المشروبات والمأكولات في المنطقة، كما تضم بحيرة "ماكنزي" واحدة من 40 بحيرة عذبة أخرى تتكون من مياه الأمطار فقط، ولا يمتزج بها أي نوع آخر من المياه.
وتضم الجزيرة حمامات للسباحة فريدة من نوعها، ونظراً للتيارات القوية وأسماك القرش يُنصح بتجنب السباحة في المحيط، ولكن يمكن للزوار السباحة في برك من مياه المحيطات المالحة تحدها حواجز من الصخور البركانية مكونة فقاعات شديدة، ويوجد بالجزيرة أيضاً "إيلي كريك"، وهو أكبر الجداول على الجانب الشرقي من الجزيرة، والذي يصب نحو أربعة ملايين لتر من المياه العذبة في المحيط كل ساعة، ويعتبر من مناطق الجذب السياحي الأكثر شهرة بالجزيرة.
كما تنعم الجزيرة بمناطق طبيعية فريدة كالمنحدرات الرملية الملونة التي يطلق عليها "Pinnacles"، وتعتبر من الأماكن المقدسة لسكان الجزيرة الأصليين، فضلاً عن الجمال والتميز الذي تتمتع به بحيرة "Garawongera".
وتتمثل إحدى مناطق الجذب السياحي على شواطئ الجزيرة في بقايا حطام السفينة "Maheno" الشهيرة، والتي تم بناؤها عام 1905 لتكون أسرع سفن المحيط الأطلسي في العالم، وتحولت إلى مستشفى عائم أثناء الحرب العالمية الأولى، وغيرها من المميزات الرائعة.