تقدَّم سيدة أستراليَّة خدمة جديدة وفريدة في نوعها تساعد العشاق على الانفصال عن طريق إبلاغ الطرف الآخر برسالة عاطفيَّة تخفف عنه الألم، مقابل 5 دولارات استراليَّة.
ونقلاً عن موقع «أوديتي سنترال»، فإنَّ السيدة كريستي مازينز (37) عاماً، قرَّرت أن تقدِّم هذه الخدمة للعشاق الراغبين بالانفصال عن بعضهم بعضاً، من خلال التكفل بإبلاغ الطرف الآخر بهذه الرغبة من دون جرح مشاعره بالنيابة عن الطرف الراغب بالانفصال، وذلك بعد أن أدركت أنَّ كثيراً من الرجال والنساء يخشون من مواجهة الطرف الآخر عند الرغبة بالانفصال، وتتقاضى كريستي مقابل كل عمليَّة 5.55 دولار أسترالي (4.44 دولار أميركي).
وتقول كريستي، إنَّ عملها كممرضة علمها أهميَّة التعاطف مع الناس وضرورة استخدام العبارات اللطيفة المناسبة عند نقل الأخبار السيئة.
وأضافت كريستي، بأنَّها في البداية تطلب من زبائنها تزويدها بنبذة مختصرة عمَّا يرغبون قوله، ثم تقوم بتحويله كرسالة عاطفيَّة تساعد على تخفيف الألم إلى الطرف الآخر، عبر وسائل عديدة كـ«الرسائل النصيَّة أو الرسائل المكتوبة باليد أو عبر البريد الإلكتروني أو حتى عن طريق مكالمة هاتفيَّة».
كما توفر كريستي خدمات أخرى إضافيَّة كإرسال الزهور وعلبة مناديل مع إمكانيَّة تسليم رسالة بشكل شخصي.
وتقول كريستي إنَّ الخدمة التي تقدِّمها ضروريَّة في المجتمع، حيث يصعب على جيل الـ«فيس بوك» التعبير عن مشاعرهم بشكل جيِّد.
ونقلاً عن موقع «أوديتي سنترال»، فإنَّ السيدة كريستي مازينز (37) عاماً، قرَّرت أن تقدِّم هذه الخدمة للعشاق الراغبين بالانفصال عن بعضهم بعضاً، من خلال التكفل بإبلاغ الطرف الآخر بهذه الرغبة من دون جرح مشاعره بالنيابة عن الطرف الراغب بالانفصال، وذلك بعد أن أدركت أنَّ كثيراً من الرجال والنساء يخشون من مواجهة الطرف الآخر عند الرغبة بالانفصال، وتتقاضى كريستي مقابل كل عمليَّة 5.55 دولار أسترالي (4.44 دولار أميركي).
وتقول كريستي، إنَّ عملها كممرضة علمها أهميَّة التعاطف مع الناس وضرورة استخدام العبارات اللطيفة المناسبة عند نقل الأخبار السيئة.
وأضافت كريستي، بأنَّها في البداية تطلب من زبائنها تزويدها بنبذة مختصرة عمَّا يرغبون قوله، ثم تقوم بتحويله كرسالة عاطفيَّة تساعد على تخفيف الألم إلى الطرف الآخر، عبر وسائل عديدة كـ«الرسائل النصيَّة أو الرسائل المكتوبة باليد أو عبر البريد الإلكتروني أو حتى عن طريق مكالمة هاتفيَّة».
كما توفر كريستي خدمات أخرى إضافيَّة كإرسال الزهور وعلبة مناديل مع إمكانيَّة تسليم رسالة بشكل شخصي.
وتقول كريستي إنَّ الخدمة التي تقدِّمها ضروريَّة في المجتمع، حيث يصعب على جيل الـ«فيس بوك» التعبير عن مشاعرهم بشكل جيِّد.