ابتكرت شركة ألعاب بريطانيَّة مجموعة من الدمى للأطفال تحمل إعاقات جسديَّة، دعماً للأطفال من ذوي الاحتياجات الخاصة متحدي الإعاقة في كل مكان.
وشملت الألعاب عرائس تمسك بعصا لكي تتحرك، وأخرى لديها إعاقات في يديها وقدميها وكذلك وحمات في الوجه وحروق. وتعمل الشركة حالياً على تجهيز عرائس تجلس على كراسٍ متحركة.
واستخدمت شركة الألعاب الرسوم ثلاثية الأبعاد «3D» والإكسسوارات لتجهيز هذه المجموعة الجديدة من الألعاب المختلفة من نوعها التي لاقت نجاحاً كبيراً في سوق الألعاب حول العالم.
ووفقاً لـ«مترو» فقد أوضحت الشركة المبتكرة أنَّ هذه الألعاب تهدف إلى طمأنة الأطفال متحدي الإعاقة بأنَّهم ليسوا بمفردهم، وجعل الأطفال العاديين يعتادون على اللعب معهم ولدمجهم بسهولة وبطريقة غير مباشرة.
وقال المتحدث باسم شركة الألعاب «ماكي»، إنَّ الشركة تدرس تطوير هذه الدمى، بحيث تصممها خصيصاً لكل طفل يحمل إعاقة وتكون اللعبة تشبهه تماماً، مضيفاً أنَّ اللعبة تشبه تماماً الأطفال ذوي الإعاقات، وهو ما سيجعلها تنتشر وتلاقي ترحيباً عالمياً.
وشملت الألعاب عرائس تمسك بعصا لكي تتحرك، وأخرى لديها إعاقات في يديها وقدميها وكذلك وحمات في الوجه وحروق. وتعمل الشركة حالياً على تجهيز عرائس تجلس على كراسٍ متحركة.
واستخدمت شركة الألعاب الرسوم ثلاثية الأبعاد «3D» والإكسسوارات لتجهيز هذه المجموعة الجديدة من الألعاب المختلفة من نوعها التي لاقت نجاحاً كبيراً في سوق الألعاب حول العالم.
ووفقاً لـ«مترو» فقد أوضحت الشركة المبتكرة أنَّ هذه الألعاب تهدف إلى طمأنة الأطفال متحدي الإعاقة بأنَّهم ليسوا بمفردهم، وجعل الأطفال العاديين يعتادون على اللعب معهم ولدمجهم بسهولة وبطريقة غير مباشرة.
وقال المتحدث باسم شركة الألعاب «ماكي»، إنَّ الشركة تدرس تطوير هذه الدمى، بحيث تصممها خصيصاً لكل طفل يحمل إعاقة وتكون اللعبة تشبهه تماماً، مضيفاً أنَّ اللعبة تشبه تماماً الأطفال ذوي الإعاقات، وهو ما سيجعلها تنتشر وتلاقي ترحيباً عالمياً.