نظرت محكمة الجنايات بدبي، في قضية اتهام موظف من جنسية دولة عربية، لمحاولته قتل مديره من جنسية دولة عربية أخرى، بعد فصله من وظيفته، فالمتهم لف حبلاً أسود حول عنق المجني عليه، البالغ من العمر 71 عاماً، ثم ضربه بقطعة حديدية على رأسه، فدخل في غيبوبة، قبل أن يسرق هاتفه النقال، ومحفظة نقوده ومركبته، ويلوذ بالفرار.
ووجهت النيابة العامة إلى المتهم، البالغ من العمر 30 عاماً، تهمة الشروع مع سبق الإصرار والترصد في قتل مديره، فيما قالت أوراق الدعوى إن العناية الإلهية والتدخل الطبي السريع حالا دون مقتل المدير، مضيفة أن الموظف، الذي كان يعمل بمهنة سائق في الشركة، كمن للمدير في موقف للسيارات، ثم هاجمه وهو داخل مركبته.
المتهم كان يعمل لدى المجني عليه بمهنة سائق خاص، وبعد مرور فترة من الزمن أنهى عمله لعدم التزامه، وكان يتردد المتهم إليه من فترة إلى أخرى، طالباً إعادته إلى العمل، وكان يطلب منه في كل مرة مساعدة مالية، ويوم الواقعة مساءً، وأثناء خروجه من مقر الشركة وصعوده إلى المركبة، فوجئ بالمتهم يفتح الباب الأمامي من جهة السائق، وطلب منه أن يعيده إلى العمل، فأخبره بأنه لا يمكنه ذلك.
يذكر، حسب اقوال الشرطة أن المتهم هو من قام بالاعتداء على المجني عليه، وأنه يقيم في إمارة عجمان، فتم التنسيق مع الشرطة هناك، وألقي القبض عليه فأقر بواقعة الاعتداء، وأنه وضع أدوات الجريمة، ومفتاح مركبة المجني عليه ومحفظته في كيس، وألقى بها في قناة للصرف الصحي.
ووجهت النيابة العامة إلى المتهم، البالغ من العمر 30 عاماً، تهمة الشروع مع سبق الإصرار والترصد في قتل مديره، فيما قالت أوراق الدعوى إن العناية الإلهية والتدخل الطبي السريع حالا دون مقتل المدير، مضيفة أن الموظف، الذي كان يعمل بمهنة سائق في الشركة، كمن للمدير في موقف للسيارات، ثم هاجمه وهو داخل مركبته.
المتهم كان يعمل لدى المجني عليه بمهنة سائق خاص، وبعد مرور فترة من الزمن أنهى عمله لعدم التزامه، وكان يتردد المتهم إليه من فترة إلى أخرى، طالباً إعادته إلى العمل، وكان يطلب منه في كل مرة مساعدة مالية، ويوم الواقعة مساءً، وأثناء خروجه من مقر الشركة وصعوده إلى المركبة، فوجئ بالمتهم يفتح الباب الأمامي من جهة السائق، وطلب منه أن يعيده إلى العمل، فأخبره بأنه لا يمكنه ذلك.
يذكر، حسب اقوال الشرطة أن المتهم هو من قام بالاعتداء على المجني عليه، وأنه يقيم في إمارة عجمان، فتم التنسيق مع الشرطة هناك، وألقي القبض عليه فأقر بواقعة الاعتداء، وأنه وضع أدوات الجريمة، ومفتاح مركبة المجني عليه ومحفظته في كيس، وألقى بها في قناة للصرف الصحي.