يمثل المبتعثون والمبتعثات السعوديين بالخارج، لذلك يسعون دائماً لبذل قصارى جهدهم للإسهام بمشروعات اجتماعية وعلمية وتوعوية تعكس الثقافة السعودية وتجسد تعاليم الدين الإسلامي خلال فترة ابتعاثهم.
ومن أهم إنجازاتهم منظمة "Us to U.S" للأعمال التطوعية والإنسانية، والتي قدمت أكثر من 115 برنامجاً تطوعياً هذا العام، وتقوم على نشر ثقافة تقديم العمل التطوعي للجميع بلا استثناء وتعزيزها في بيئة حاضنة تساعد على تطور الأفكار والأعمال التطوعية بمشاركة المبتعثين.
من جانبها، تؤكد نائبة مدير إدارة الشؤون الثقافية في الملحقية الثقافية في الولايات المتحدة سلامة خواجي أن دور الملحقية الاجتماعي والإعلامي يتمثل في محاور عديدة، منها: التعامل مع القضايا الاجتماعية والقانونية وحلها، ونشر الرسائل التوعوية، وتحفيز الطلاب للمشاركات الإيجابية عن طريق الإعلام "وسائل التواصل الاجتماعي - النشرات الدورية"، وذلك وفقاً لصحيفة "المدينة".
وأوضح رئيس المنظمة يحيى فقيهي مشاركات المبتعثات السعوديات في بناء أواصر التواصل مع المجتمع الأمريكي، ومن ضمنها ما شرع به فريق تطوعي نسائي مع أطفالهن في مدينة أكرون بولاية أوهايو الأمريكية، حيث شاركن بصناعة هدايا من السيراميك وتلوينها داخل أحد المتاجر، ثم تقديمها كهدايا للمدرسين المفضلين أو الجيران المقربين كنوع من الشكر.
ومن ضمن مشاركة المبتعثات ما قامت به ميسم سليمان بنتن قائدة فريق جامعة ملواكي للهندسة الطبية وفريقها التطوعي المكون من 47 متطوعاً ومتطوعة لتنفيذ أكثر من 17 مشروعاً تطوعياً وأكثر من 55 ساعة تطوعية توزعت برامجها على الاهتمام بتنظيف المساجد الإسلامية المحلية، والتبرع بوحدات دم لمركز ويسكونسن للدم، وبرنامج "قهوة وتمر" الذي يستهدف أعضاء إدارة الجامعة وهيئة التدريس، بالإضافة إلى برنامج "ذاكر بروقان" الذي يستهدف الطلاب، وغيرها من الأعمال التطوعية.
ومن أهم إنجازاتهم منظمة "Us to U.S" للأعمال التطوعية والإنسانية، والتي قدمت أكثر من 115 برنامجاً تطوعياً هذا العام، وتقوم على نشر ثقافة تقديم العمل التطوعي للجميع بلا استثناء وتعزيزها في بيئة حاضنة تساعد على تطور الأفكار والأعمال التطوعية بمشاركة المبتعثين.
من جانبها، تؤكد نائبة مدير إدارة الشؤون الثقافية في الملحقية الثقافية في الولايات المتحدة سلامة خواجي أن دور الملحقية الاجتماعي والإعلامي يتمثل في محاور عديدة، منها: التعامل مع القضايا الاجتماعية والقانونية وحلها، ونشر الرسائل التوعوية، وتحفيز الطلاب للمشاركات الإيجابية عن طريق الإعلام "وسائل التواصل الاجتماعي - النشرات الدورية"، وذلك وفقاً لصحيفة "المدينة".
وأوضح رئيس المنظمة يحيى فقيهي مشاركات المبتعثات السعوديات في بناء أواصر التواصل مع المجتمع الأمريكي، ومن ضمنها ما شرع به فريق تطوعي نسائي مع أطفالهن في مدينة أكرون بولاية أوهايو الأمريكية، حيث شاركن بصناعة هدايا من السيراميك وتلوينها داخل أحد المتاجر، ثم تقديمها كهدايا للمدرسين المفضلين أو الجيران المقربين كنوع من الشكر.
ومن ضمن مشاركة المبتعثات ما قامت به ميسم سليمان بنتن قائدة فريق جامعة ملواكي للهندسة الطبية وفريقها التطوعي المكون من 47 متطوعاً ومتطوعة لتنفيذ أكثر من 17 مشروعاً تطوعياً وأكثر من 55 ساعة تطوعية توزعت برامجها على الاهتمام بتنظيف المساجد الإسلامية المحلية، والتبرع بوحدات دم لمركز ويسكونسن للدم، وبرنامج "قهوة وتمر" الذي يستهدف أعضاء إدارة الجامعة وهيئة التدريس، بالإضافة إلى برنامج "ذاكر بروقان" الذي يستهدف الطلاب، وغيرها من الأعمال التطوعية.
