أصبح رامي العلي المقيم في الإمارات مصمّماً عالمياً ذا تصاميم مرغوبة من نساء بارزات في جميع أنحاء العالم. أقمشته الأنثوية المنسدلة، وقصّات تصاميمه، شاعرية وأشبه بحلم، وكما لو أنّ الموضة والفنّ اندمجا بطريقة أو بأخرى. التقينا المصمّم للتعرف إلى المزيد من التفاصيل حول تصاميم فساتين زفافه:
كيف تصف أسلوبك كمصمّم؟ وما الذي تحاول تجسيده من خلال تصميماتك؟
أنا متفانٍ في مجال التصاميم الكلاسيكية. كمصمّم، عليّ ألا أتوقف بتاتاً عن البحث عن أفكار فريدة من نوعها، لأنّها تُعتبر عمليّة تعلّم مستمرّة. جوهر كلّ تصميم ينبع من رغبتي في تقديم قطعة رائعة.
بما أنّك مقيم في دولة الإمارات العربية المتحدة، ألا تجد أن لثقافة دولة الإمارات العربية تأثيراً في إبداعاتك بأيّ شكل من الأشكال؟
لدى ثقافة الشرق الأوسط الكثير لتقدّمه عندما يتعلق الأمر بالإلهام. أنا أعيش في دبي منذ فترة طويلة، ولا أزال أندهش من الأنماط المعقدة في المساجد والعمارة العربية الجميلة وإحساس الناس بالتقدير لأدقّ الأشياء في الحياة.
هل تصمّم للمرأة في الشرق الأوسط؟ وهل لديك نوع امرأة معيّن؟
في حين ألا ملهمة معيّنة لديّ في الاعتبار، فأنا دائماً ما أصوّر المرأة التي ترتدي من تصاميم رامي العلي واثقة ورزينة.
عندما تأتي امرأة راغبة في فستان زفاف، هل عليها أن تحضر قبل زفافها في وقت محدّد لمقابلتك؟
من المستحسن دائماً للعرائس تخصيص الوقت الكافي للبحث عن الفساتين. نحتاج ما لا يقلّ عن ثمانية أسابيع لإنجاز ثوب الزفاف، والأمر يُشكّل عمليّة أخذ العينات والقياس والتسليم النهائي. نصيحتي أن تتحلّى العرائس بانفتاح العقل وتجنب التسرّع، فهو حدث يحصل مرّة في العمر؛ لذلك ينبغي مراعاة التفاصيل كاملة.
ما هي القصّة المفضّلة لديك لفستان الزفاف؟
مع خيارات كثيرة أمامنا لفساتين العرائس في هذه الأيام، قد يكون الأمر مربكاً. ومع ذلك، كعروس، يجب أن تعرفي قصّة الفستان أو الشكل الأمثل لجسمك لإبراز أفضل ميزاتك. وبالنسبة إلى النساء الأطول، أقترح الفستان ذا الطبقات المتعدّدة والكبيرة الحجم في الجزء السفليّ منه، في حين أنّ النساء بمنحنيات للجسد يُمكن أن يخترن القصة A الذي يحتضن الجسم بالطريقة الأكثر جمالاً.
إن كان بإمكانك إلباس امرأة من تصميمك في ليلة زفافها، فمن ستكون؟
ليس لديّ شخص معيّن في الاعتبار، ولكنني معجب بستايل سارة جيسيكا باركر. فهي أنيقة وغريبة بشكل لا يُمكن إنكاره؛ الأمر الذي يجعل مراقبتها خلال الأحداث أو موسم الجوائز جذاباً. أسلوبها معاصر وممتع، وسيكون من المدهش رؤيتها ترتدي من تصاميمي في المستقبل.
عندما ترتدي عروس فستاناً من تصميمك، فكيف تحبّ أن ترى الاكسسوارت؟
يتوقف على ثوب المنتقى والفكرة. على سبيل المثال، تيجان الأزهار تعكس نمطاً حيوياً وجديداً وجميلاً، في حين أنّ التاج الكلاسيكي يعكس الأناقة.
كيف تصف أسلوبك كمصمّم؟ وما الذي تحاول تجسيده من خلال تصميماتك؟
أنا متفانٍ في مجال التصاميم الكلاسيكية. كمصمّم، عليّ ألا أتوقف بتاتاً عن البحث عن أفكار فريدة من نوعها، لأنّها تُعتبر عمليّة تعلّم مستمرّة. جوهر كلّ تصميم ينبع من رغبتي في تقديم قطعة رائعة.
بما أنّك مقيم في دولة الإمارات العربية المتحدة، ألا تجد أن لثقافة دولة الإمارات العربية تأثيراً في إبداعاتك بأيّ شكل من الأشكال؟
لدى ثقافة الشرق الأوسط الكثير لتقدّمه عندما يتعلق الأمر بالإلهام. أنا أعيش في دبي منذ فترة طويلة، ولا أزال أندهش من الأنماط المعقدة في المساجد والعمارة العربية الجميلة وإحساس الناس بالتقدير لأدقّ الأشياء في الحياة.
هل تصمّم للمرأة في الشرق الأوسط؟ وهل لديك نوع امرأة معيّن؟
في حين ألا ملهمة معيّنة لديّ في الاعتبار، فأنا دائماً ما أصوّر المرأة التي ترتدي من تصاميم رامي العلي واثقة ورزينة.
عندما تأتي امرأة راغبة في فستان زفاف، هل عليها أن تحضر قبل زفافها في وقت محدّد لمقابلتك؟
من المستحسن دائماً للعرائس تخصيص الوقت الكافي للبحث عن الفساتين. نحتاج ما لا يقلّ عن ثمانية أسابيع لإنجاز ثوب الزفاف، والأمر يُشكّل عمليّة أخذ العينات والقياس والتسليم النهائي. نصيحتي أن تتحلّى العرائس بانفتاح العقل وتجنب التسرّع، فهو حدث يحصل مرّة في العمر؛ لذلك ينبغي مراعاة التفاصيل كاملة.
ما هي القصّة المفضّلة لديك لفستان الزفاف؟
مع خيارات كثيرة أمامنا لفساتين العرائس في هذه الأيام، قد يكون الأمر مربكاً. ومع ذلك، كعروس، يجب أن تعرفي قصّة الفستان أو الشكل الأمثل لجسمك لإبراز أفضل ميزاتك. وبالنسبة إلى النساء الأطول، أقترح الفستان ذا الطبقات المتعدّدة والكبيرة الحجم في الجزء السفليّ منه، في حين أنّ النساء بمنحنيات للجسد يُمكن أن يخترن القصة A الذي يحتضن الجسم بالطريقة الأكثر جمالاً.
إن كان بإمكانك إلباس امرأة من تصميمك في ليلة زفافها، فمن ستكون؟
ليس لديّ شخص معيّن في الاعتبار، ولكنني معجب بستايل سارة جيسيكا باركر. فهي أنيقة وغريبة بشكل لا يُمكن إنكاره؛ الأمر الذي يجعل مراقبتها خلال الأحداث أو موسم الجوائز جذاباً. أسلوبها معاصر وممتع، وسيكون من المدهش رؤيتها ترتدي من تصاميمي في المستقبل.
عندما ترتدي عروس فستاناً من تصميمك، فكيف تحبّ أن ترى الاكسسوارت؟
يتوقف على ثوب المنتقى والفكرة. على سبيل المثال، تيجان الأزهار تعكس نمطاً حيوياً وجديداً وجميلاً، في حين أنّ التاج الكلاسيكي يعكس الأناقة.